سيرة مليئة بالإنتقام الماكر. "فشّة خلق" مليئة بالمرارة والغضب المُستتر على إمرأة يُقال أن همّها الأول والأخير، بقي حتى آخر يوم من حياتها الصاخبة، نفسها. راحة بالها. تلميع الصورة التي أطلّت من خلالها على العالم المُنبهر بوجهها الخالي من التعابير. وجهها الذي قد يُجسّد رجلاً وإمرأة في الوقت عينه. وإبنة تُحاول أن تتبنى نبرة حزينة وهي تروي حكايات والدتها الأسطوريّة التي تلاعبت بالرجال والنساء على حد سواء. ولكن الغضب المُستتر حاضر في كل جملة. وتلك الرغبة الفاضحة في رسم الصورة الحقيقية لإمرأة عشقتها هوليوود لأنها فهمت أن الغموض...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول