في الذكرى الـ 46 للحرب الأهلية... موجز سياسات حول المفقودين والمخفيين قسراً (صور)
12-04-2021 | 18:24
المصدر: "النهار"
انتهت الحرب الأهلية، تصالح أقطابها أو تحالفوا لضمان المقاعد، فيما يكاد ملفّ المقودين يذهب أدراج الرياح. فبعد عقود من النضال من أجل معرفة مصير المخفيين قسراً، وصلت القضية في العام 2018، إلى نقطة تحوّل رئيسيّة، مع صدور القانون 105. لكن تنفيذ القانون وجعل عمل الهيئة الوطنيّة للتقصّي عن الحقيقة أكثر فاعليّة، لا يزال يتطلّب كثيراً من العمل على المُستويات القانونيّة والسياسيّة والاجتماعيّة.
(تصوير حسام شبارو)
في الذكرى السنويّة للحرب الأهليّة اللّبنانية، يقدّم معهد عصام فارس للسياسات العامّة والشؤون الدولية (IFI) في الجامعة الأميركية في بيروت، موجز سياسات بعنوان "الحقيقة والكرامة والعدالة في قضيّة المفقودين والمخفيين قسرًا في لبنان"، بقلم أليكسي توما وميرا زغبور، من برنامج "الفاعلون في المجتمع المدني وصنع السياسات"، في المعهد.
(تصوير حسام شبارو)
صدّق لبنان مؤخّراً على الحق في الحقيقة، المعترف به في عدد من المعاهدات واالتفاقيات الدولية، بعدما أصدرت السلطات اللبنانية القانون 105 في العام 2018. وتحقّق هذا الإنجاز بعد عقود من النضال، خاضته "لجنة أهالي المخطوفين والمفقودين في لبنان"، التي شكلتها وداد حلواني في 17 تشرين الثاني 1982، إثر اختطاف زوجها.
(تصوير حسام شبارو)
كما نجحوا في تأسيس الهيئة الوطنية للمفقودين والمخفيين قسراً في 18 حزيران 2020، باعتبارها الهيئة الرسمية المكلفة بالتحقيق في مصير المفقودين.
(تصوير حسام شبارو)
(تصوير حسام شبارو)
لقراءة موجز السياسات اضغط هنا
(تصوير حسام شبارو)
(تصوير حسام شبارو)
(تصوير حسام شبارو)
(تصوير حسام شبارو)
(تصوير حسام شبارو)
(تصوير حسام شبارو)