الأربعاء - 24 نيسان 2024

إعلان

كفى نحراً لرسالة التربية والتعليم

المصدر: النهار
Bookmark
كفى نحراً لرسالة التربية والتعليم
كفى نحراً لرسالة التربية والتعليم
A+ A-
الدكتورة رلى بردقان "قُم لِلمُعَلِّمِ وَفِّهِ التَبجيلا             كادَ المُعَلِّمُ أَن يَكونَ رَسولا"  لقد صدح هذا البيت من شعر أحمد شوقي طويلاً، معبّراً عن سموّ الرسالة التي يحملها المعلم، في كل زمانٍ ومكان.   ولكن وصلنا اليوم إلى زمنٍ، أقل ما يُقال فيه، إنّه زمنٌ رديء. رديء لما أصاب المعلم في كيانه ووجدانه وكرامته، وسموّ رسالته. أشدّ ما فيه من رداءة هو أنّ من يمعن في إهانة المعلم وإذلاله، يُفترض به مساندته وتكريمه وحمايته، وذلك تحت عناوين كثيرة، ليس المجال هنا لمناقشتها. ولكن أكثر ما دفعني الآن إلى كتابة هذه السطور، هو المعاناة التي تطاول الأساتذة المتعاقدين في التعليم الرسمي، الذين تمارَس عليهم شتّى أنواع الضغوط، النفسية، والاقتصادية، عدا عن مصادرة قرارهم في الإستمرار بالإضراب أو تعليقه. وهي أمور تحتاج مناقشتها إلى مساحة أكب...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول
الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم