ليست هذه الكتابة عن "لهون وبس" في ذاته، بل عنه في الظرف الصعب. الحلقات في "الأيام العادية" شأن، وفي جنون الأيام شأن آخر. يطلّ هشام حداد بعد الإصابة بكورونا، بإرادة الإضحاك وتعديل الأحوال، مع الاصرار على إدخال البهجة، من عمق الظلام وذلّ المستشفيات. تفتقد الناس الاستراحة والبسمة، فكلّ ما حول الإنسان آلام. تأتي الحلقة لتُساعد وتُخفّف. نكهة الضحكة تصبح مختلفة. كانت سابقاً كشيء من التحصيل الحاصل، واليوم هي...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول