بات شبه مؤكّد أنّ "حزب الله" وحركة "أمل" قتلا المبادرة الفرنسيّة لتعويلهما على نتائج الانتخابات الرئاسيّة، من دون مراعاةٍ للتداعيات الناجمة عن هذه الحسابات. يراهن الثنائيّ، ومن ورائه إيران، على مجيء الديموقراطيّ جو بايدن إلى الرئاسة من أجل فكّ الحصار الاقتصاديّ عن طهران. استطلاعات الرأي تقدّم صورة أوّليّة عن تفوّق بايدن في السباق وتظهره في موقع أفضل ممّا كان عليه موقع هيلاري كلينتون قبل أربع سنوات، عند هذه المرحلة.
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول