السبت - 20 نيسان 2024

إعلان

مواقف سياسية داعمة لخطاب الراعي... "خريطة طريق لإنقاذ لبنان"

المصدر: "النهار"
حشود "السبت الكبير" في بكركي (نبيل اسماعيل).
حشود "السبت الكبير" في بكركي (نبيل اسماعيل).
A+ A-
تتوالى المواقف المؤيدة والداعمة لخطاب البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي، اليوم، في "السبت الكبير"، الذي أطلّ من نافذة الكرسيّ البطريركي في بكركي، مباركاً الحشود، ومسنهلّاً كلمته بـ"عاش لبنان الحيادي والموحّد".
 
وجاءت التغريدات على الشكل التالي:

النائب المستقيل سامي الجميّل: "كلمة البطريرك الراعي اليوم تاريخية وتحاكي ثوابتنا لإنقاذ لبنان وإعادة بنائه على أسس صلبة لمئوية جديدة. لبنان أولاً وأخيراً".


النائب المستقيل نديم الجميّل: "بكركي اليوم ردتنا إلى أيام النضال النظيف، حيث القضية العليا ومصلحة لبنان تعلوان فوق كل الخلافات السياسة الضيقة. اليوم المواجهة بين خطين، لبنان وحياده واستقراره أم الإرهاب والدمار. عل هذا اليوم يكون حجر الأساس لإنطلاقة جديدة تجمع السياديين تحت عباءة سيّد الصرح".


النائب زياد الحواط: "مجد لبنان أعطي لبكركي. ومجد صناعة التاريخ أعطي للبطريرك في المحطات الكبرى: من الحويك عام 1920، إلى صفير عام 2005 وصولا إلى الراعي عام 2021. رسمت بكركي درب الخلاص. لبنان الجديد آت بحياده الايجابي الناشط ودولته الواحدة وجيشة الواحد. هكذا يعلمنا التاريخ".
 

النائب المستقيل ميشال معوّض:
"خطاب البطريرك الراعي يشكل خريطة طريق واضحة لإنقاذ لبنان. لا خلاص للبنان إلّا عبر الحياد الذي ينقذنا من صراعات المحاور، وعبر عقد مؤتمر دولي لحماية الكيان والدستور، وتحرير الدولة أولا من كل سلاح خارج الشرعية وتحريرها من منظومة الفساد. هكذا نستعيد لبنان. هكذا نصنع التغيير. هكذا نستعيد الاستقرار والنمو وكرامتنا الوطنية. الاستقلال الثالث مع البطريرك".
 
النائب بطرس حرب: "أحيّي غبطة البطريرك على كلمته الوطنية الشاملة التي دعت اللبنانيين إلى الالتفاف حول لبنان الذي يوحَدهم بدل الطوائف والأحزاب التي تفرّقهم. بكركي كانت وستبقى صخرة لبنان الاستقلال والحرية والشرعية، وعلى الفرّيسيين أن يفهموا أنّ كلّ من يعارض توجهها عدو للبنان وللبنانيين".
 

الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم