رسم شارع 17 تشرين مشهداً شرَّف لبنان برغم الخذلان. عاد النبض، وإن نحن في أسوأ الأزمان: وباء وغلاء. بوفاء، ردّ الشارع جَميل الذكرى، فحشد ورفع الصوت. هل ينفع كلّ هذا؟ إنّه في أقلّ تقدير محاولة نبيلة. أسنان الوحش تنتش العمق اللبناني وتُخرج منه رائحة دماء زنخة. مَن يحاولون في ساحة أو شارع أو منبر أو كتابة، هم أصدق خَلق الله. نقلت بعض الشاشات مشهد التحرُّك وحاجة الناس إلى المحاولة من جديد،...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول