الجمعة - 19 نيسان 2024

إعلان

محليات سياسية

المصدر: النهار
بخاري زار السفارة الفلسطينية والمجلس الشيعي لحملة تضامن
بخاري زار السفارة الفلسطينية والمجلس الشيعي لحملة تضامن
A+ A-
بخاري زار السفارة الفلسطينية والمجلس الشيعي لحملة تضامن  


دعا المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى الى "حملة تضامن واسعة مع الشعب الفلسطيني المقاوم الذي يسطر أعظم البطولات، ويبذل أكبر التضحيات دفاعا عن حقوقه المشروعة في تحرير أرضه من رجس الاحتلال"، مناشداً "الدول والشعوب وكل الاحرار في العالم، التحرك الجاد لنصرة الحق ودعم الشعب الفلسطيني في مواجهة الشر الصهيوني". واستنكر في بيان "الإرهاب المنظم الذي يمارسه الكيان الصهيوني بارتكاب المجازر والجرائم في حق المدنيين في أرضهم ومنازلهم، في انتهاك فاضح لحقوق الانسان واستباحة دمائه وتشريده من أرضه"، واضعاً هذه المجازر والانتهاكات "برسم الأمم المتحدة ومجلس الأمن ومؤسسات المجتمع الدولي، للمطالبة باتخاذ اجراءات حازمة تعاقب الكيان الصهيوني على ارهابه، خصوصاً أن بيانات الشجب لم تعد تجدي نفعا".
 
كذلك أكد  السفير السعودي وليد بخاري أن بلاده "ستستمر بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده، في الوقوف مع العرب والمسلمين وقضاياهم العادلة في كل مكان، وفي مقدمها قضية فلسطين، وهذا شرف وطن يحتضن قبلة المسلمين وواجبه حيال أرض مسرى النبي وأولى القبلتين".  وشدد في اثناء زيارته السفارة الفلسطينية، على "ان القضية الفلسطينية كانت ولا تزال القضية المركزية للعرب والمسلمين، وهي كذلك القضية الأولى للمملكة وتأتي على رأس أولويات سياستها الخارجية".


"الجمهورية القوية" طالب بلجنة تحقيق برلمانية في التهريب


طالب نواب تكتل "الجمهورية القوية": بيار بو عاصي، أنيس نصار، وهبه قاطيشا، زياد الحواط، جورج عقيص وجوزيف إسحق، في عريضة رفعوها الى رئيس مجلس النواب نبيه بري، بـ"لجنة تحقيق برلمانية في موضوع التهريب عبر الحدود اللبنانية والمنافذ البرية والجوية والبحرية، وخصوصاً في حادثة تهريب المخدرات والمؤثرات العقلية إلى المملكة العربية السعودية والتي ضبطت بتاريخ 23/4/2021".
وأرفقوها بحسب بيان، بـ"الأسباب والوقائع لحال الإفلات الأمني على الحدود اللبنانية وفي منافذ لبنان البحرية والجوية والبرية، وتحديد كل أنواع المسؤوليات السياسية والإدارية والأمنية عن وصول لبنان إلى هذه الحال".


 باسيل اتصل بعباس متضامناً وهنأ الأسد بالفطر


أعرب رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل في اتصال بالرئيس الفلسطيني محمود عباس، عن "تضامنه الكامل مع الشعب الفلسطيني، وعن الأمل في أن تكون هذه المرحلة، رغم مرارتها، محطة على طريق تحرير فلسطين وتحقيق مشروع الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية".
 كذلك "اعرب عن ألمه لما يتعرض له الشعب الفلسطيني، وعن أمله كما كل المخلصين، في الإنتفاضة الشعبية التي يقوم بها الفلسطينيون في الداخل والملحمة التي تسطرها المقاومة الفلسطينية".  واتصل أيضاً بوزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي، وبحث معه في "الأوضاع المتفجرة والمخارج المأمولة والحلول المنتظرة لوقف النار، وحل مشكلة القدس وسكانها". في مجال آخر، اتصل باسيل مهنئاً لمناسبة عيد الفطر، بالرئيس السوري بشار الأسد ووزراء خارجية ومسؤولين مسلمين في عدد من الدول والمؤسسات الدولية، ومرجعيات دينية، وشخصيات سياسية أبرزها رئيس حكومة تصريف الاعمال حسان دياب، والامين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله.
 
وفد من "حماس" حطّ في حركة "امل"


زار وفد من قيادة حركة حماس برئاسة احمد عبد الهادي ممثل الحركة في لبنان وضم جهاد طه نائب المسؤول السياسي وايمن شناعة مسؤول العلاقات اللبنانية، المكتب السياسي لحركة امل والتقى جميل حايك رئيس المكتب السياسي وأعضاء المكتب السياسي محمد جباوي وبسام كجك وطلال حاطوم.
 وناقش المجتمعون الاوضاع الفلسطينية، وبعد الاجتماع صدر بيان وجهوا فيه "تحية اكبار وافتخار الى اهلنا الابطال والشهداء والجرحى في فلسطين المحتلة في ملحمتهم المجيدة وصمودهم في مواجهة آلة الحرب العدوانية الصهيونية، مؤكدين ان قوة الحق الفلسطيني هي المنتصرة على حق القوة الصهيوني الذي انكشف امام الرأي العام العالمي بما يرتكبه من مجازر وحشيّة وقمع متمادٍ بحق الاطفال والنساء والعزّل. واعتبر المجتمعون ان الركيزتين الاساس هما: الوحدة والمقاومة، ويجب ان تكونا دائماً ثابتتين في مسيرة استعادة الحق الفلسطيني وتحرير كامل التراب الفلسطيني واوله القدس. واكد المجتمعون ان القضية الفلسطينية هي البوصلة الحقيقية للامة والنموذج الامثل لنضالات الاحرار في العالم، واي انحراف عن هذه القضية يعني ضياع الحق الفلسطيني في متاهات التسويات والصفقات المشبوهة والتطبيع الخاسر.


حمادة زار عوده: سيادته قاطرة لعودة لبنان وقيامته


استقبل متروبوليت بيروت للروم الأرثوذكس المطران الياس عوده، في دار المطرانية أمس،  الوزير السابق مروان حمادة، وعرض معه التطورات في لبنان والمنطقة.  إثر الزيارة، قال حمادة: "الجلسة مع سيادة المتروبوليت الياس عوده هي درس يضرب في جذور التاريخ والفلسفة والإيمان والأديان. ما حفظته منه اليوم يلخص من جهة مأساة البلد، ومن جهة أخرى الأمل في قيامته، والقيامة لن تكون كما يؤكد على ذلك في كل وعظة، إلا بالمحبة".
وأضاف: "لا يمكنك أن تنقذ لبنان إذا كنت لا تحب لبنان، لا يمكنك أن تدافع عن لبنان إذا كنت لا تحب لبنان أو كل من يريد أن يدافع عنه على طريقته. في ذكر الإنجيل المقدس، مر سيادة المتروبوليت على الإنجيل الرابع، وعلى الرسالة الأولى للقديس يوحنا الذي يقول شيئا يجب أن يقال لكل لبناني: إذا كنت لا تحب أخاك الذي تراه لا يمكنك أن تحب الله الذي لا تراه. أعتقد أن اللبنانيين الذين يتبارون بإظهار المحبة لله، أيا تكن تسميتهم أو انتماؤهم، يجب أن يحبوا بعضهم البعض حتى يصدق الله ونصدق نحن جميعا أنهم يحبونه وبالتالي يحبون لبنان. درس نأخذه كل نهار أحد، ولبنان كله يأخذه من سيادته، وأتصور أن المتروبوليت الياس عوده هو أكثر من صوت صارخ، هو قاطرة لعودة لبنان وقيامة لبنان".
الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم