الخميس - 25 نيسان 2024

إعلان

صباح الاثنين: 4 شهداء للجيش على مذبح الوطن وديبلوماسية "المهل المسننة"... "العقوبات" تعصف بـ"الثنائي الشيعي"

بيروت (أ ف ب).
بيروت (أ ف ب).
A+ A-
صباح الخير، إليكم أبرز مستجدات السبت 12 أيلول 2020:
مانشيت "النهار" جاءت بعنوان: ولادة الحكومة "غير المسبوقة" أم الانتكاسة الخطيرة؟ مع ان المعطيات الشديدة التناقض والالتباس الذي سادت الوضع الداخلي في الساعات الأخيرة وعشية تقديم الرئيس المكلف مصطفى أديب قبل ظهر اليوم تشكيلة حكومته الى رئيس الجمهورية العماد ميشال عون لا تحمل على الجزم باي اتجاه سيسلكه مسار تشكيل الحكومة في الساعات المقبلة فان اقرب الاحتمالات ترجيحا تمثل في تريث الرئيس عون بت موقفه قبولا او رفضا او طلبا لتعديل بعض الحقائب والاسماء لفترة لا تتجاوز ال48 ساعة.
وفي افتتاحية "النهار" كتبت نايلة تويني: لا تسحقوا ديموقراطية كلفت دماء لن نتوقف طويلا عند الغموض غير البناء اطلاقا الذي يغلف مصير تشكيل الحكومة الجديدة لأننا نفضل عدم التسرع في اطلاق الأحكام المسبقة خصوصا بعدما بدأت مظاهر مقلقة تخترق هذا الاستحقاق لجهة تغليب اللغة الطائفية على المعايير الإصلاحية التي ينتظرها الجميع.
وفي مقالات اليوم،كتب نبيل بو منصف: ديبلوماسية "المهل المسننة"! حين شبهت هذه الزاوية الرعاية الفرنسية القوية للواقع اللبناني راهنا بنسخة منقحة عن القرار 1559 في ظل الكماشة الفرنسية الأميركية وتوظيف سلاح العقوبات لم يعن ذلك اسقاط المحاذير المستمرة لاحتمالات تمييع هذه المحاولة الأكثر تقدما لإحداث تغيير جذري في السلطة اللبنانية.
وكتب ابراهيم بيرم: الثنائي الشيعي: نريد النجاح للمبادرة الفرنسية ولكن لنا اعتباراتنا وهواجسنا تصب الدوائر المعنية بالشأن الحكومي والداخلي عموما في "حزب الله" جهدها، على ما تسميه "فكفكة العناصر المكونة للمشهد السياسي" المتجسد منذ الانفجار المدوي لمرفأ بيروت، وما تلاه من ثلاثة تطورات دراماتيكية مفصلية:
وكتبت روزانا بو منصف: المال للشيعة: تعديل "دستوري" بضمانة فرنسية؟ ساد في الساعات الاخيرة وعلى ضوء اعلان رئيس مجلس النواب نبيه بري تمسك الطائفة الشيعية بحقيبة وزارة المال انه اذا استطاع تحصيلها من الفرنسيين الرعاة لتأليف الحكومة العتيدة، فانه يكون انجز "تعديلا دستوريا" غير مباشر من خلال موافقة دولية على "ميثاقية" يتذرع بها الثنائي الشيعي بتثبيت وزارة المال له وفق ما يعتقد مراقبون سياسيون.
وكتب سركيس نعوم: ترسيم الحدود البحريّة والبريّة "على البارد أو الحامي"؟ المُتابع الأميركي الجدّي للمعركة الإنتخابيّة المُحتدمة بين بلاده في الرئيس الحالي الجمهوريّ دونالد ترامب ومُنافسه الديموقراطي جو بايدن، وفي الوقت نفسه للأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، لا يزال مُقتنعاً بأنّ الثاني سيفوز رغم الجهود الحثيثة واليوميّة التي يبذلها الأوّل لتحسين حظوظه سواء داخل أميركا أو في المنطقة.


وكتب المهندس غسان سميح الزين: أيّ رجال حكم يحتاج لبنان! عام 2015 حضرت محاضرة لمعالي الدكتور جهاد أزعور في جامعة بيروت العربية – فرعها في الشمال موضوعها الاقتصاد اللبناني، ويومها كان سعادة الدكتور غسان عياش قد حرّر مقالاً في السفير الغراء جاء فيه أن مصرف لبنان لديه 79% من ودائع البنوك التجارية اللبنانية وفقط 21% من ودائع البنوك التجارية تثمر في الاقتصاد اللبناني. أذكر اني يومها تساءلت لدى المحاضر كيف للاقتصاد اللبناني ان يستقيم على هذا الوجه المغلوط والشاذ اذ عكس النسب السابقة هي الوضع الصحيح والطبيعي.


وكتب المحامي البر يمين: مئة عام وأكثر من الغربة 
قد يكون هايدغر ومن بعده جان بول سارتر ومن ثم شارل مالك من أوائل من وقفوا على حالة الإنسان الغريب المرمي في العالم بين الموت والحياة والذي عليه ان يكافح...
 
وسألت ريما ملحم الغريب: ماذا اقترفت بيروت؟ وكأن الزمان توقف يلتقط أنفاسه على شط بيروت ويستطلع بحثاً عن الأمان!
والسماء هالها ما رأت من مشاهد تتفتت لها الأكباد وما طرق أبوابها من توسلات تستنجد برب الكائنات.
وكتبت فاطمة عبدالله: كارين رزق الله: لقد آن الأوان لا تدخل #كارين رزق الله في لعبة الجمال البلاستيكي الذي يغزو البلاد والعباد. هي ممثلة، رهانها ليس فحسب المظهر والشكل. لها حضورها الرمضاني، لا تطلّ غالباً بخواء. هناك غالباً رسالة وعبرة. أو على الأقل محاولة ونيّة. مسألة أخرى، نوعية المسلسل ومساحات أعماقه. رزق الله ليست في خانة الممثلات "الفايك". تمثيلها تلقائي، برغم فخاخ المبالغة التي قد تقع فيها. دورها السنة، قضية، أكثر منه قصّة حبّ لم تُعلِّم ولم تُقنِع.






الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم