"رحم الله الشهداء الأبرياء"... سياسيون يستذكرون 13 تشرين الأول: ذكرى وعبرة
لأرواحهم الطاهرة، وردة من كل لبناني حرّ فهم معنى شهادتهم بعد زمن.
— Simon Abi Ramia (@SimonAbiramia) October 13, 2022
١٣ تشرين، انها ذكرى وعبرة.
بالدماء سطّرت محطة انطلاق لتيار شعبي جارف حاولت منظومة الاحتلال السوري كبته والقضاء عليه وفشلت.
واليوم مهما حاول البعض طمسه، سيبقى ١٣ تشرين مسار سيادي لن تستطيع اي قوة الغائه او الغائنا. pic.twitter.com/HEqsA9s5iE
االله يرحم شهداء ١٣ تشرين…
— Nadim Gemayel (@nadimgemayel) October 13, 2022
والله يسامح اللي دعس على دمائهم وانبطح تحت اجرين الأسد وحلفائه.
اهم ما يجب أن نفكّر به في #١٣_تشرين أمران : الشهداء والعبرة
— Ibrahim Kanaan (@IbrahimKanaan) October 13, 2022
فللشهداء كل الوفاء للمبادئ التي من اجلها سقطوا، أما العبرة فهي ان تبقى حسابات الداخل تحت سقف الوجود و السيادة لا فوقهما.
وتابع: "أمّا هزيمة ت١ ١٩٩٠، فحريّ بكم الصمت والخجل والتوبة. صلاتنا إلى شهداء الجيش اللبناني والمعتقلين في سوريا".
#١٣_تشرين
— Richard Kouyoumjian (@RKouyoumjian) October 13, 2022
انتصاراتكم وهمية وهزائمكم فعلية
تدّعون ما ليس لكم. ما سرّع ترسيم الحدود البحرية وفق اتفاق الإطار (٢٠٢٠) حاجة #اوروبا للغاز والضغط الأميركي وانهيار #لبنان في عهدكم
أما هزيمة ت١ ١٩٩٠، فحريّ بكم الصمت والخجل والتوبة
صلاتنا الى شهداء #الجيش_اللبناني والمعتقلين في #سوريا
وأضاف: "هناك أناس ماتوا من أجل الشرعية ومن أجل الوطن كما أنَّ هناك من خانوا الوطن"، وقال: "نرفض الرد على قرار (القوات اللبنانية) عدم استقبال وفد (التيار الوطني الحر) لتسليمهم مبادرتهم الرئاسية".
ب ١٣ تشرين ١٩٩٠ واجهنا دول ومؤامرات دفاعًا عن كل اللبنانيين وهيدا واجبنا تجاه السيادة والكرامة.
— Cesar Abi Khalil (@CesarAbiKhalil) October 13, 2022
بتشرين ٢٠٢٢ استثمرنا الظرف الدولي لمصلحة لبنان ولتثبيت حقوق كل اللبنانيين بثرواتهم البحرية وبالازدهار والحياة الكريمة pic.twitter.com/rBnStMVYUo
"أردوها النهاية… فكانت البداية"
— Nada Boustani Khoury (@NadaBoustani) October 13, 2022
كرمال يللي راحوا... مكملين. مكملين بالمسيرة يللي بلشوها، بالتحرير، بقضيتنا لبناء وطن.#١٣_تشرين
واستطرد: "في هذه الذكرى التي باتت محفورة في ذاكرة الأجيال ننحني إجلالاً أمام مَن استشهدوا كي نحيا بكرامة وكي يبقى لبنان سيداً حراً ومستقلاً، ونحيّي فخامة الرئيس ميشال عون الذي أثبت ويثبت على مرّ السنوات أنه رمز للكرامة وعنوان للصمود والصلابة والحق والدفاع عن مصالح لبنان وشعبه العظيم".
32 سنة مرّت وذكرى #١٣_تشرين التي ملَكت قلوب الناس لم تنطفىء شعلتها يوماً ولم تغب عن وجداننا الوطني.
— Amal Abou Zeid (@AbouZeidAmal) October 12, 2022
ذكرى 13 تشرين كانت هي الثورة الحقيقية التي رسمت مسار التحرير والتحرّر.
في هذه الذكرى التي باتت محفورة في ذاكرة الاجيال ننحني إجلالاً امام مَن إستشهدوا كي نحيا بكرامة