ماذا يحصل على خط الاعتكاف والتفتيش عن تسوية دولية؟
08-03-2021 | 00:00
المصدر: النهار
دبّ الذعر في صفوف اللبنانيين، في ظل موجة الشائعات حول اشتباك هنا وآخر هناك، إضافةً إلى الأخبار الاقتصادية وارتفاع سعر صرف الدولار، وصولاً إلى قطع الطرق، ما أدى إلى استذكارهم حقبة الاذاعي الشهير شريف الأخوي وعبارة "سالكة سالكة"، وكل ذلك دون أن تقوم دولتهم بوضع حدّ لمخاوفهم، أكان على مستوى التحرك السياسي الفاعل ربطاً بخطورة الأزمة، أو قطع دابر الشائعات. والأنكى أنّ حكومة تصريف الاعمال ومن خلال رئيسها استقالت للمرة الثانية وأراد الرئيس حسان دياب أن يدخل نادي الرؤساء المعتكفين، على غرار الرؤساء الراحلين صائب سلام ورشيد كرامي وسواهم، لكنّ الظروف آنذاك لم تكن سيئة كما هي عليه اليوم. في السياق، تكشف مصادر سياسية بارزة لـ "النهار"، أنّ "ميني اعتكاف" الرئيس حسان دياب أو اعتكافه بشكل كامل، إنّما مردّه معلومات مؤكدة وصلته حول صعوبة تشكيل حكومة جديدة في عهد الرئيس ميشال عون، وتحديداً حكومة يترأسها الرئيس سعد الحريري، وتوصّل إلى ما...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول