يقول شكري أنيس فاخوري في وداع الراحل أنّه "فنان كبير، صديق وزميل نقابة". غفلةٌ أخرى، رحيل جان خضير بعدما ضربه الوباء. قال له مرّة، وهو يكتب "نساء في العاصفة": "جرّبني يا أستاذ"، فكان له ما أراد. يستذكر فاخوري كيف علّم الدور و"كسَّر الأرض". آنذاك كان المعلم عساف، إلى جانب رلى حمادة. فنان في الذاكرة، حيث الابتسامات. أكثَرَ من الفرح في "المعلمة والأستاذ"، وكان جان، اسمه الحقيقي في التحفة الكوميدية، بين ألطف مَن مرَّ....
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول