في البيت الكبير، أمٌ تراقب الصور، تفلشها، فيشعر القلب بقَرْصة. بعد نانسي عجرم، و"إلى بيروت الأنثى"، تُبكي عبير نعمة المُحترقة أعمارهم بالفراق. أكثر الجراح ألماً: الوحشة، والمنازل وهي تُمسي فراغاتٍ تبتلع ما حولها، إلا الذكريات المشتعِلة. "فَلّو"، جديد نعمة، بكاميرا إيلي فهد. القهر اللبناني في أغنية على هيئة ندبة. المعنى يغلب والعِبرة تتفوّق. ولا تعود المبارزة نافرة بين المغنّية وهي تؤكّد "جمالها"، وبين الأغنية وهي تحاول التسلّق للوصول....
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول