"يا شتي تأخّر"... جورج خباز ورجاء السماء
16-12-2020 | 00:00
المصدر: النهار
أمطرت بغزارة ليل الاثنين، مع برَد في بيروت، مدينة الجرح والمنازل المنهارة فوق الرؤوس. خير، إن شاء الله، زِدْ وبارِك، لكن ماذا عن أولئك من دون سقوف؟ بدا المشهد متناقضاً: خير من السماء وشرّ من الأرض. يعطي الله التربة حياة والبشر نعمة، لكنّ الويل على مَن تحلّ الأمطار لعنة عليهم، وهم في التشرّد أو البرد أو تسلّل الزخّات إلى الطمأنينة والدفء. شعر جورج خباز بالشتاء وهو يحمل مزيداً من الآلام على مَن لم...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول