قبل 20 سنة، أطلّت إليسا مع زافين عبر "المستقبل" للحديث عن بدايات مصحوبة بالجدل. وبعد 20 سنة، أطلّا عبر "أم تي في" للحديث عن العُصارة والتجربة. قرّر زافين اعتماد بساطة السؤال والجلسة للقاء فنانة ليست أبداً اسماً عادياً. خلع ما يُربك، واستبدله بما يُريح. بالزهر الأنيق، بدت إليسا مزهوّة بالزرع والحصاد. يمرّ شريط الذاكرة مع صورها على الشاشات حولها، منذ "بدي دوب" إلى "صاحبة رأي"، وما بين السنوات من عصف ونسائم، وفجر وليالٍ...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول