سامر البرقاوي يشوّق جمهور "الزند" لآخر مشاهد المسلسل (فيديو)

سامر البرقاوي يشوّق جمهور "الزند" لآخر مشاهد المسلسل (فيديو)
الممثل تيم حسن إلى جانب المخرج سامر البرقاوي.
Smaller Bigger
أعلن المخرج سامر البرقاوي عن انتهاء تصوير الجزء الأول من مسلسل "الزند"، كاشفاً للجمهور كواليس آخر مشاهد العمل التي يظهر فيها عاصي الزند (تيم حسن) في مواجهة مع محمود آغا (جابر جوخدار).
 
وأرفق البرقاوي الفيديو بتعليق: "تمّ بعون الله تصوير آخر مشاهد مسلسل "الزند"، حيث يبدو من كاميرا المخرج أنّ مواجهة ستحصل بين عاصي الزند ومحمود آغا وستكون أحداثها على القطار، من دون أن تنكشف تفاصيل المشهد والذي من المتوقع أن يترك الجمهور منتظراً الإعلان رسمياً عن قدوم جزء ثانٍ من الملحمة التاريخية الدرامية الجديدة التي قدّمها هذا العام تيم حسن بتفنّن، معلقاً في الأذهان صورة عاصي الزند بعد النجاحات الكبيرة التي قدّمها في شخصية جبل شيخ الجبل في سلسلة أجزاء "الهيبة".
 
 
وكشف الممثل السوري جابر جوخدار أن مسلسل "الزند – ذئب العاصي" سيشهد تصاعداً مشوقاً في الأحداث، خصوصاً في الحلقة الأخيرة التي تتضمن تحولات درامية في شخصيات أبطال العمل.

العمل "الزند" من كتابة عمر أبو سعدة وإخراج سامر البرقاوي وإنتاج "الصبّاح إخوان"، وبطولة تيم حسن وحضور درامي وازن للممثلين فايز قزق، دانا مارديني، أنس طيّارة، رهام القصار، يحيى مهايني، نانسي خوري، باسل حيدر، مجد فضة، طارق عبدو، الفرزدق ديّوب، هبة زيني، نهاد عاصي، مازن عبّاس، طارق السايس، جابر جوخدار، علاء الزعبي، سارة فرح، تيسير إدريس وجرجس جبارة.
 
العلامات الدالة

الأكثر قراءة

العالم العربي 11/6/2025 2:49:00 PM
يقاطع التيار الصدري، أحد أكبر التيارات الشيعية في البلاد، الانتخابات ما يجعل المشهد السياسي أمام احتمالات جديدة لتوازن القوى داخل المكونات الثلاثة: الشيعية والسنّية والكردية.
العالم العربي 11/7/2025 6:00:00 AM
مهمة اختيار رئيس الوزراء المقبل ستكون شديدة التعقيد في ظل استمرار الانقسام داخل البيت الشيعي.
العالم العربي 11/7/2025 6:00:00 AM
معركة الصناديق التي ستُفتح الثلاثاء ستفتح بدورها معركة أوسع وأشمل بعد تبيان النتائج.
العالم العربي 11/7/2025 3:10:00 AM
مواكبةً لهذه الانتخابات المفصلية في تاريخ العراق، تفتح "النهار" ملفاً عنوانه "العراق ينتخب: صراع الولاية الثانية"، تقدم فيه قراءة استشرافية لما هو متوقع في دولة تريدها طهران دائماً حديقة خلفية، وتريدها واشنطن أبداً رأس حربة.