اشترِك في نشرتنا الإخبارية
رسوم اشتراك تويتر المتميز 20 دولاراً شهرياً ... وماسك ينفي عزمه فصل الموظفين تجنباً لدفع تعويضات
01-11-2022 | 06:00
المصدر: "النهار"
بعد أقل من أسبوع على استحواذ إيلون ماسك على منصة تويتر، قرر إدخال بعض التعديلات على طريقة الاشتراك في المنصة التي يبدو أنها لن تبقى مجانية.
فقد قال مالك تويتر الجديد إن تجديد العلامة الزرقاء سيكون مقابل رسوم مالية. وستراجع طريقة الحصول على العلامة الزرقاء المتميزة. وتفيد تقارير أن الشركة قد تبدأ بفرض رسوم شهرية قدرها 20 دولاراً.
والعلامة الزرقاء مجانية حالياً، وتستخدم للإشارة إلى أن الحساب أصلي وليس زائفاً أو مشكوكا فيه.
ولم يذكر ماسك أي تفاصيل عن التغييرات التي ينوي إدخالها على منصة التواصل الاجتماعي.
ولكن تويتر تدرس الآن، وفقا لموقع ذا فيرج التكنولوجي، الذي اعتمد على المراسلات الداخلية، فرض رسوم على علامة التحقق الزرقاء المتميزة المخصصة للتحقق من هوية صاحب الحساب، وتقدر بقيمة 19.99 دولاراً شهريا للحفاظ على العلامة، أي مضاعفة السعر أربع مرات، إذ طرحت العلامة الزرقاء في حزيران من العام الماضي كأول خدمة اشتراك حصرية في المنصة توفر خاصيات متميزة مقابل اشتراك شهري اختياري بقيمة 4.99 دولارات.
وسيمنح المستخدمون الذين تحققت الشركة منهم 90 يوماً للاشتراك، أو مواجهة فقدان العلامة الزرقاء الخاصة بهم.
ومن المقرر إطلاق البرنامج في 7 من تشرين الثاني الجاري.
ونفى إيلون ماسك وفق "بي بي سي" تقريراً لصحيفة "النيويورك تايمز" يفيد أنه يخطط لتسريح العاملين في شركة تويتر قبل بداية الشهر المقبل لتجنب الاضطرار لدفع تعويضات لهم.
وقال رداً على سؤال أحد مستخدمي تويتر عن التقرير: "هذا خطأ".
وذكرت الصحيفة أن ماسك أمر بتخفيضات كبيرة في الوظائف العاملة في تويتر.
وقالت الصحيفة إن عمليات التسريح ستتم في الأول من تشرين الثاني الجاري، وهو الموعد المقرر لمنح العمال أسهما في الشركة، كجزء رئيسي من عقود رواتبهم.
وأثار استحواذ ماسك نقاشا بين مستخدمي تويتر بشأن الشكل الذي ستبدو عليه المنصة في ظل ملكيته لها.
وأعرب بعضهم عن مخاوفه من أن سياسات حرية التعبير الأكثر تساهلاً قد تعني السماح للأشخاص المحظورين، بسبب خطاب الكراهية أو المعلومات المضللة، بالعودة للنشر على المنصة.
وقال ماسك الأسبوع الماضي إنه لا يريد أن تصبح المنصة غرفة تردد أصداء الكراهية والانقسام.
وأضاف في تغريدة: "من الواضح أن تويتر لا يمكن أن يصبح موقعاً مجانياً للجميع، حيث يمكن قول أي شيء دون عواقب!".
وبعد نفيه تقرير خفض الوظائف الذي نشرته صحيفة "النيويورك تايمز"، كتب ماسك تغريدة وضع فيها صورة لعنوان الصحيفة متعلق بنشره رابطاً لـ"موقع معروف بنشر أخبار كاذبة".
وأشار عنوان الصحيفة إلى ردٍ نشره ماسك، ثم حذفه، في عطلة نهاية الأسبوع، على تغريدة من المرشحة الرئاسية الأميركية السابقة هيلاري كلينتون.
وتضمن رده رابطا يشير إلى نظرية مؤامرة بشأن اعتداء على بول بيلوسي، زوج رئيسة مجلس النواب الأميركي نانسي بيلوسي.
وبدأ ماسك أيضا استطلاعاً على تويتر يسأل فيه أكثر من 112 مليون متابع بشأن ما إذا كان يجب عليه إعادة تطبيق الفيديو القصير المعروف باسم "فاين".
وكانت الشركة قد سمحت بتلك الخدمة للمستخدمين وأتاحت لهم فرصة مشاركة مقاطع حلقات مدتها ست ثوانٍ، وهي خدمة اشترتها تويتر في عام 2012، واكتسبت أكثر من 200 مليون مستخدم نشط بحلول نهاية عام 2015 قبل أن تعلقها منصة التواصل الاجتماعي.
فقد قال مالك تويتر الجديد إن تجديد العلامة الزرقاء سيكون مقابل رسوم مالية. وستراجع طريقة الحصول على العلامة الزرقاء المتميزة. وتفيد تقارير أن الشركة قد تبدأ بفرض رسوم شهرية قدرها 20 دولاراً.
والعلامة الزرقاء مجانية حالياً، وتستخدم للإشارة إلى أن الحساب أصلي وليس زائفاً أو مشكوكا فيه.
ولم يذكر ماسك أي تفاصيل عن التغييرات التي ينوي إدخالها على منصة التواصل الاجتماعي.
ولكن تويتر تدرس الآن، وفقا لموقع ذا فيرج التكنولوجي، الذي اعتمد على المراسلات الداخلية، فرض رسوم على علامة التحقق الزرقاء المتميزة المخصصة للتحقق من هوية صاحب الحساب، وتقدر بقيمة 19.99 دولاراً شهريا للحفاظ على العلامة، أي مضاعفة السعر أربع مرات، إذ طرحت العلامة الزرقاء في حزيران من العام الماضي كأول خدمة اشتراك حصرية في المنصة توفر خاصيات متميزة مقابل اشتراك شهري اختياري بقيمة 4.99 دولارات.
وسيمنح المستخدمون الذين تحققت الشركة منهم 90 يوماً للاشتراك، أو مواجهة فقدان العلامة الزرقاء الخاصة بهم.
ومن المقرر إطلاق البرنامج في 7 من تشرين الثاني الجاري.
ونفى إيلون ماسك وفق "بي بي سي" تقريراً لصحيفة "النيويورك تايمز" يفيد أنه يخطط لتسريح العاملين في شركة تويتر قبل بداية الشهر المقبل لتجنب الاضطرار لدفع تعويضات لهم.
وقال رداً على سؤال أحد مستخدمي تويتر عن التقرير: "هذا خطأ".
وذكرت الصحيفة أن ماسك أمر بتخفيضات كبيرة في الوظائف العاملة في تويتر.
وقالت الصحيفة إن عمليات التسريح ستتم في الأول من تشرين الثاني الجاري، وهو الموعد المقرر لمنح العمال أسهما في الشركة، كجزء رئيسي من عقود رواتبهم.
وأثار استحواذ ماسك نقاشا بين مستخدمي تويتر بشأن الشكل الذي ستبدو عليه المنصة في ظل ملكيته لها.
وأعرب بعضهم عن مخاوفه من أن سياسات حرية التعبير الأكثر تساهلاً قد تعني السماح للأشخاص المحظورين، بسبب خطاب الكراهية أو المعلومات المضللة، بالعودة للنشر على المنصة.
وقال ماسك الأسبوع الماضي إنه لا يريد أن تصبح المنصة غرفة تردد أصداء الكراهية والانقسام.
وأضاف في تغريدة: "من الواضح أن تويتر لا يمكن أن يصبح موقعاً مجانياً للجميع، حيث يمكن قول أي شيء دون عواقب!".
وبعد نفيه تقرير خفض الوظائف الذي نشرته صحيفة "النيويورك تايمز"، كتب ماسك تغريدة وضع فيها صورة لعنوان الصحيفة متعلق بنشره رابطاً لـ"موقع معروف بنشر أخبار كاذبة".
وأشار عنوان الصحيفة إلى ردٍ نشره ماسك، ثم حذفه، في عطلة نهاية الأسبوع، على تغريدة من المرشحة الرئاسية الأميركية السابقة هيلاري كلينتون.
وتضمن رده رابطا يشير إلى نظرية مؤامرة بشأن اعتداء على بول بيلوسي، زوج رئيسة مجلس النواب الأميركي نانسي بيلوسي.
وبدأ ماسك أيضا استطلاعاً على تويتر يسأل فيه أكثر من 112 مليون متابع بشأن ما إذا كان يجب عليه إعادة تطبيق الفيديو القصير المعروف باسم "فاين".
وكانت الشركة قد سمحت بتلك الخدمة للمستخدمين وأتاحت لهم فرصة مشاركة مقاطع حلقات مدتها ست ثوانٍ، وهي خدمة اشترتها تويتر في عام 2012، واكتسبت أكثر من 200 مليون مستخدم نشط بحلول نهاية عام 2015 قبل أن تعلقها منصة التواصل الاجتماعي.
