اشترِك في نشرتنا الإخبارية
تُعتبر التوهجات الشمسية من الظواهر الفلكية التي يمكن أن تسبب عند وقوعها مشكلات في الطاقة الكهربائية على الأرض.
والتوهجات الشمسية بحسب ما أفادت سكاي نيوز عربية، عبارة عن انفجارات هائلة من الطاقة المغناطيسية التي تنبعث من الشمس.
ولا تنتقل كل هذه التوهجات في حال حدوثها إلى الأرض، إلا أن وقوع ذلك يمكن أن يتسبب بأضرار كبيرة على الشبكات الكهربائية.
ووفق مركز التنبؤ بالطقس الفضائي الأميركي، فإن سرعات بعض هذه التوهجات يمكن أن تتراوح ما بين 250 إلى 3000 كيلومتر في الثانية.
وحسبما نقلت صحيفة "الميرور" البريطانية عن علماء بموقع "سبيس ويذر"، فإنه يتوقع أن تضرب عاصفة شمسية الأرض بين اليوم السبت وغداً الأحد.
ويقيس العلماء شدة العواصف الشمسية على "مقياس جي"، وتصنف تلك العواصف من الدرجة "جي 1" على أنها تتسبب باضطرابات بسيطة في عمليات الأقمار الاصطناعية، بينما تكون تلك المصنّفة على أنها "جي 5" خطيرة، إذ بمقدورها تعطيل خطوط الكهرباء والاتصالات.
وطمأن العلماء من أن العاصفة الشمسية القادمة لن تحدث سوى اضطرابا بسيطا، ولن يكون تأثيرها كبيرا.
وتحدث العواصف الشمسية على شكل اندفاعات كبيرة للبلازما على سطح الشمس، قد تصل قوتها لما يعادل 20 مليون انفجار نووي.
والتوهجات الشمسية بحسب ما أفادت سكاي نيوز عربية، عبارة عن انفجارات هائلة من الطاقة المغناطيسية التي تنبعث من الشمس.
ولا تنتقل كل هذه التوهجات في حال حدوثها إلى الأرض، إلا أن وقوع ذلك يمكن أن يتسبب بأضرار كبيرة على الشبكات الكهربائية.
ووفق مركز التنبؤ بالطقس الفضائي الأميركي، فإن سرعات بعض هذه التوهجات يمكن أن تتراوح ما بين 250 إلى 3000 كيلومتر في الثانية.
وحسبما نقلت صحيفة "الميرور" البريطانية عن علماء بموقع "سبيس ويذر"، فإنه يتوقع أن تضرب عاصفة شمسية الأرض بين اليوم السبت وغداً الأحد.
ويقيس العلماء شدة العواصف الشمسية على "مقياس جي"، وتصنف تلك العواصف من الدرجة "جي 1" على أنها تتسبب باضطرابات بسيطة في عمليات الأقمار الاصطناعية، بينما تكون تلك المصنّفة على أنها "جي 5" خطيرة، إذ بمقدورها تعطيل خطوط الكهرباء والاتصالات.
وطمأن العلماء من أن العاصفة الشمسية القادمة لن تحدث سوى اضطرابا بسيطا، ولن يكون تأثيرها كبيرا.
وتحدث العواصف الشمسية على شكل اندفاعات كبيرة للبلازما على سطح الشمس، قد تصل قوتها لما يعادل 20 مليون انفجار نووي.
