اشترِك في نشرتنا الإخبارية
"إنستاغرام" تسعى إلى مزيد من الضبط الأخلاقي لرسائل الـDM
22-09-2022 | 21:00
المصدر: النهار
تعتبر الصور العارية غير المرغوب فيها مشكلة كبيرة على وسائل التواصل الاجتماعي، لكن يبدو أن "إنستغرام" تعمل على الحد من هذه. تشير لقطة شاشة مبكرة نشرها الباحث أليساندرو بالوزي في تغريدة إلى أن تقنية "الحماية من المحتوى المتعري" تغطي الصور التي قد تحتوي على عري في الرسائل المباشرة DM، ما يمنح المستخدمين خيار مشاهدتها أو عدم مشاهدتها.
وأكدت شركة "ميتا" المالكة لـ"إنستغرام" لموقع "ذا فيرج" أن هذا الخيار قيد التطوير، و قال متحدث باسم الشركة: "نحن نعمل عن كثب مع الخبراء لضمان أن تحافظ هذه الميزات الجديدة على خصوصية الأشخاص، مع منحهم التحكم في الرسائل التي يتلقونها".
وأشارت الشركة إلى أن الميزة الجديدة تشبه أداة "الكلمات المخفية" التي تم إطلاقها العام الماضي، والتي تسمح للمستخدمين بتصفية الرسائل المسيئة في طلبات الرسائل بناءً على الكلمات الرئيسية. إذا احتوى الطلب على أي كلمة تصفية اخترتها، فسيتم وضعها تلقائياً في مجلد مخفي يمكنك اختيار عدم فتحه مطلقاً، على الرغم من عدم حذفه تماماً.
وتعتبر هذه الخاصية إضافة أساسية، إذ وجدت إحدى الدراسات التي أجرتها جامعة كوليدج لندن في عام 2020 أن 75,8% من بين 150 شابًا تتراوح أعمارهم بين 12 و 18 تلقوا صوراً عارية غير مرغوب فيها.
وتحولت هذه الآفة المعروفة باسم "التحرش السيبراني" إلى قضايا حقوقية في كاليفورنيا والمملكة المتحدة.
وأكدت شركة "ميتا" المالكة لـ"إنستغرام" لموقع "ذا فيرج" أن هذا الخيار قيد التطوير، و قال متحدث باسم الشركة: "نحن نعمل عن كثب مع الخبراء لضمان أن تحافظ هذه الميزات الجديدة على خصوصية الأشخاص، مع منحهم التحكم في الرسائل التي يتلقونها".
وأشارت الشركة إلى أن الميزة الجديدة تشبه أداة "الكلمات المخفية" التي تم إطلاقها العام الماضي، والتي تسمح للمستخدمين بتصفية الرسائل المسيئة في طلبات الرسائل بناءً على الكلمات الرئيسية. إذا احتوى الطلب على أي كلمة تصفية اخترتها، فسيتم وضعها تلقائياً في مجلد مخفي يمكنك اختيار عدم فتحه مطلقاً، على الرغم من عدم حذفه تماماً.
وتعتبر هذه الخاصية إضافة أساسية، إذ وجدت إحدى الدراسات التي أجرتها جامعة كوليدج لندن في عام 2020 أن 75,8% من بين 150 شابًا تتراوح أعمارهم بين 12 و 18 تلقوا صوراً عارية غير مرغوب فيها.
وتحولت هذه الآفة المعروفة باسم "التحرش السيبراني" إلى قضايا حقوقية في كاليفورنيا والمملكة المتحدة.
