الطائرة الأكبر في العالم تحطم رقماً قياسيّاً في الاختبارات
أكملت أكبر طائرة في العالم "ستراتولونش"، رحلة تجريبية حطمت خلالها رقماً قياسيا، حيث ظلت محلقة لمدة 6 ساعات فوق صحراء موهافي بكاليفورنيا.
يبلغ طول جناحي الطائرة العملاقة "روك" 117 مترا، أي أطول من ملعب كرة القدم الأميركية. وهي تتمتع بـ6 محركات بوينغ 747.
تعتبر الطائرة غريبة الشكل إذ تتمتع بهيكلين، وتبلغ سرعتها القصوى خلال الطيران 340 كيلومترا في الساعة. ويمكنها أن تحلق على ارتفاع يصل إلى 5182 متراً، وقادرة على حمل حمولة تصل إلى 220 طنا.
يجري اختبار الطائرة لتستخدم كمنصة إطلاق للأنظمة التي تفوق سرعتها سرعة الصوت.
اختبار الطيران الذي انطلق من ميناء "موهافي" للطيران والفضاء في كاليفورنيا، هو الثاني الذي تم فيه حمل مركبة اختبار "تالون إيه" التي تفوق سرعتها سرعة الصوت، من ستارتولونش.
خلال الاختبار الأخير، الجمعة الماضي، أجرى فريق ستارتولونش "مناورات وتسلسل اتصالات" لأول اختبار فصل على الإطلاق.
وتطمح الشركة في إجراء "اختبارات السقوط" الأولى في وقت لاحق من هذه السنة.
وتأمل ستارتولونش في نهاية المطاف، باستخدام الطائرة العملاقة لتوفير وصول "ملائم وبأسعار معقولة وروتينية" إلى الفضاء، على غرار الطريقة التي تستخدمها شركة "فيرجن أوربت".
وقال الرئيس التنفيذي لشركة "ستراتولونش"، زاكاري كريفور، "يواصل فريقنا المذهل إحراز تقدم في الجدول الزمني للاختبار، ومن خلال عملهم الشاق، نقترب أكثر من أي وقت مضى من الفصل الآمن، واختبارات الطيران التي تفوق سرعتها سرعة الصوت".
أضاف، "نحن متحمسون لما هو مقبل هذا السنة حيث نقدم خدمة اختبار الطيران التي تفوق سرعتها سرعة الصوت، على الإنترنت لعملائنا وللأمة"، وفق ما ذكرت صحيفة "إندبندنت" البريطانية.
يبلغ طول جناحي الطائرة العملاقة "روك" 117 مترا، أي أطول من ملعب كرة القدم الأميركية. وهي تتمتع بـ6 محركات بوينغ 747.
تعتبر الطائرة غريبة الشكل إذ تتمتع بهيكلين، وتبلغ سرعتها القصوى خلال الطيران 340 كيلومترا في الساعة. ويمكنها أن تحلق على ارتفاع يصل إلى 5182 متراً، وقادرة على حمل حمولة تصل إلى 220 طنا.
يجري اختبار الطائرة لتستخدم كمنصة إطلاق للأنظمة التي تفوق سرعتها سرعة الصوت.
اختبار الطيران الذي انطلق من ميناء "موهافي" للطيران والفضاء في كاليفورنيا، هو الثاني الذي تم فيه حمل مركبة اختبار "تالون إيه" التي تفوق سرعتها سرعة الصوت، من ستارتولونش.
خلال الاختبار الأخير، الجمعة الماضي، أجرى فريق ستارتولونش "مناورات وتسلسل اتصالات" لأول اختبار فصل على الإطلاق.
وتطمح الشركة في إجراء "اختبارات السقوط" الأولى في وقت لاحق من هذه السنة.
وتأمل ستارتولونش في نهاية المطاف، باستخدام الطائرة العملاقة لتوفير وصول "ملائم وبأسعار معقولة وروتينية" إلى الفضاء، على غرار الطريقة التي تستخدمها شركة "فيرجن أوربت".
وقال الرئيس التنفيذي لشركة "ستراتولونش"، زاكاري كريفور، "يواصل فريقنا المذهل إحراز تقدم في الجدول الزمني للاختبار، ومن خلال عملهم الشاق، نقترب أكثر من أي وقت مضى من الفصل الآمن، واختبارات الطيران التي تفوق سرعتها سرعة الصوت".
أضاف، "نحن متحمسون لما هو مقبل هذا السنة حيث نقدم خدمة اختبار الطيران التي تفوق سرعتها سرعة الصوت، على الإنترنت لعملائنا وللأمة"، وفق ما ذكرت صحيفة "إندبندنت" البريطانية.