اشترِك في نشرتنا الإخبارية
"BMW" و"تويوتا" في جهد مشترك لصناعة سيارات الهيدروجين
13-08-2022 | 10:51
المصدر: النهار
صرّح رئيس مبيعات شركة"BMW"، بيتر نوتا، لموقع "Nikkei" بأن الشراكة بين شركة "BMW" و"Toyota" في ما يتعلق بالسيارات الخضراء باتت قريبة. وأضاف أن العلامات التجارية تهدف إلى بيع مركبات تعمل بخلايا وقود الهيدروجين المطوّرة بشكل مشترك في أقرب وقت ممكن بحلول العام 2025.
ولم يلمح نوتا إلى ما يمكن توقعه، لكنه شدّد على أن خلايا الوقود ذات أهمية خاصّة لسيارات الدفع الرباعيّ الكبيرة مثل مفهوم "iX5 Hydrogen". ومن المتوقع أن يبدأ الإنتاج لهذه المركبة مع نهاية هذا العام.
وقد تعاونت الشركتان في العديد من السيّارات على مرّ السنين، بما في ذلك الإحياء الأخير لسيارة "سوبرا" الرياضية، إذ قاموا بإضفاء الطابع الرسمي على تحالفهم التقنيّ للمركبات الخضراء في بداية العام 2013، لكنهم لم يتوقعوا إكمال العمل على نظام خلايا الوقود الشامل حتى العام 2020.
وفي حين أن العمل على المركبات التي تعمل بالهيدروجين قد يبدو غريباً في وقت أصبحت في المركبات الكهربائية أكثر شهرة، فإن نوتا قد أشار إلى عدد من الدفاعات المألوفة للتكنولوجيا. ويمكن إعادة تعبئة السيارات التي تعمل بخلايا الوقود في دقائق قليلة، في حين تستغرق المركبات الكهربائية وقتاً أطول لإعادة شحنها.
وأوضح نوتا أيضاً بأن الشركة لم ترغب في ضخّ جميع استثماراتها في تقنية واحدة، وأن نماذج الهيدروجين ليست عرضة لنقص الإمداد مثل نظيرتها الكهربائية.
بغض النظر، قد تزيد شركة "BMW" قريباً من تطوير السيارات الكهربائية. فقد مثلت السيارات الكهربائية مبيعات أكبر ممّا كان متوقعاً في السابق، واقترح نوتا أن تصل الشركة إلى هدفها المتمثل ببيع 50% من سياراتها الكهربائية قبل عام أو عامين من هدف 2030.
ولم يلمح نوتا إلى ما يمكن توقعه، لكنه شدّد على أن خلايا الوقود ذات أهمية خاصّة لسيارات الدفع الرباعيّ الكبيرة مثل مفهوم "iX5 Hydrogen". ومن المتوقع أن يبدأ الإنتاج لهذه المركبة مع نهاية هذا العام.
وقد تعاونت الشركتان في العديد من السيّارات على مرّ السنين، بما في ذلك الإحياء الأخير لسيارة "سوبرا" الرياضية، إذ قاموا بإضفاء الطابع الرسمي على تحالفهم التقنيّ للمركبات الخضراء في بداية العام 2013، لكنهم لم يتوقعوا إكمال العمل على نظام خلايا الوقود الشامل حتى العام 2020.
وفي حين أن العمل على المركبات التي تعمل بالهيدروجين قد يبدو غريباً في وقت أصبحت في المركبات الكهربائية أكثر شهرة، فإن نوتا قد أشار إلى عدد من الدفاعات المألوفة للتكنولوجيا. ويمكن إعادة تعبئة السيارات التي تعمل بخلايا الوقود في دقائق قليلة، في حين تستغرق المركبات الكهربائية وقتاً أطول لإعادة شحنها.
وأوضح نوتا أيضاً بأن الشركة لم ترغب في ضخّ جميع استثماراتها في تقنية واحدة، وأن نماذج الهيدروجين ليست عرضة لنقص الإمداد مثل نظيرتها الكهربائية.
بغض النظر، قد تزيد شركة "BMW" قريباً من تطوير السيارات الكهربائية. فقد مثلت السيارات الكهربائية مبيعات أكبر ممّا كان متوقعاً في السابق، واقترح نوتا أن تصل الشركة إلى هدفها المتمثل ببيع 50% من سياراتها الكهربائية قبل عام أو عامين من هدف 2030.
