اشترِك في نشرتنا الإخبارية
يبدو أن هناك خللاً ما في ميزة هواتف أبل الجديدة للتبليغ عن حوادث السير (crash detection)، إذ إنها تتصل بالشرطة (911) في حالة تواجد المستخدم في مدينة الملاهي، وبالتحديد في لعبة الأفعوانية (rollercoaster)
ووفقًا لتقرير صادر عن صحيفة وول ستريت جورنال، تسبب هذا الخلل بإرسال الشرطة إلى مدن الملاهي مراراً وتكراراً عن طريق الخطأ بعد الإبلاغ عن حوادث.
وطرحت "أبل" هذه الميزة في هواتفها الجديدة "أيفون 14"، إضافة إلى ساعة series 8 و"ألترا"، حيث زودت الأجهزة بمستشعر جيروسكوبي ومقياس تسارع عالي الجاذبية قادر على تحديد وقوع حوادث السير، فإذا اكتشفت أجهزة الاستشعار أنك تعرضت لحادث، فسيعرض جهاز "أيفون" الخاص بك تنبيها ويتصل بخدمات الطوارئ إذا لم ترفضه في غضون 20 ثانية.
ولدى إرسال إشعار إلى رقم الطوارئ، يقوم الهاتف بتشغيل ملف صوت ينبه السلطات بأنك تعرضت لحادث، ويزودهم أيضًا بموقعك.
وقامت مراسلة "وال ستريت جورنال" جوانا ستيرن بنشر إحدى مكالمات الطوارئ التي تم إجراؤها بينما كان مستخدم هاتف "ايفون 14" متواجداً في لعبة الأفعوانية في إحدى مدن الملاهي.
من المؤكد أن حمل الهاتف بينما تقومون باللعب في مدينة الملاهي ليست فكرة صائبة، ولكن الآن بات لدى مستخدمي "أيفون" سبباً إضافياً يمنعهم من ذلك إلى أن يتم إصلاح هذا الخلل على الأقل!
ووفقًا لتقرير صادر عن صحيفة وول ستريت جورنال، تسبب هذا الخلل بإرسال الشرطة إلى مدن الملاهي مراراً وتكراراً عن طريق الخطأ بعد الإبلاغ عن حوادث.
وطرحت "أبل" هذه الميزة في هواتفها الجديدة "أيفون 14"، إضافة إلى ساعة series 8 و"ألترا"، حيث زودت الأجهزة بمستشعر جيروسكوبي ومقياس تسارع عالي الجاذبية قادر على تحديد وقوع حوادث السير، فإذا اكتشفت أجهزة الاستشعار أنك تعرضت لحادث، فسيعرض جهاز "أيفون" الخاص بك تنبيها ويتصل بخدمات الطوارئ إذا لم ترفضه في غضون 20 ثانية.
ولدى إرسال إشعار إلى رقم الطوارئ، يقوم الهاتف بتشغيل ملف صوت ينبه السلطات بأنك تعرضت لحادث، ويزودهم أيضًا بموقعك.
وقامت مراسلة "وال ستريت جورنال" جوانا ستيرن بنشر إحدى مكالمات الطوارئ التي تم إجراؤها بينما كان مستخدم هاتف "ايفون 14" متواجداً في لعبة الأفعوانية في إحدى مدن الملاهي.
من المؤكد أن حمل الهاتف بينما تقومون باللعب في مدينة الملاهي ليست فكرة صائبة، ولكن الآن بات لدى مستخدمي "أيفون" سبباً إضافياً يمنعهم من ذلك إلى أن يتم إصلاح هذا الخلل على الأقل!
