اشترِك في نشرتنا الإخبارية
ميزة دمج الرسائل بين تطبيقات "فايسبوك" تفوق التوقعات
03-05-2021 | 12:26
المصدر: النّهار
أعلن المدير التنفيذي لتطبيق "ماسنجر"، ستان تشودنوفسكي، عن أنّ اعتماد ربط خاصية الرسائل بين التطبيق وفايسبوك وإنستغرام يتقدم على التوقعات.
وأشارت الشركة لموقع "سي ان بي سي" أنّ أكثر من 60 في المئة من المستخدمين إنستغرام قد قاموا بالتحديث إلى التجربة الجديدة، مما يسمح لهم بتبادل الرسائل مع الأشخاص على ماسنجر. وهذه هي المرة الأولى التي تقدم فيها الشركة رقماً حول معدل اعتماد التحديث، ويقول تشودنوفسكي: "نحن نتفوق على توقعاتنا من حيث السرعة وعدد الأشخاص الذين يقومون بالترقية".
وكان الرئيس التنفيذي لـ"فايسبوك"، مارك زوكربيرغ، قد أعلن في آذار من عام 2019، عن خطط للسماح بالمراسلة عبر التطبيقات التابعة للشركة، بما فيها "واتسآب". وترى الشركة أنّ السماح للأشخاص بتبادل الرسائل عبر التطبيقات يزيل المرجعية، وهي فكرة أن لا يعرف الجميع التطبيق الذي يجب استخدامه، مما يزيد من استخدام المراسلة.
هذا وبدأت الشركة طرح هذه الخاصية بين مستخدمي إنستغرام وماسنجر في أيلول الماضي، ولكن دمج "واتسآب" لا يزال بعيداً، خصوصاً مع وجود ميزة التشفير من طرف إلى طرف، والتي ليست متوفرة في التطبيقات الأخرى، ومن المتوقع أن يصل هذا التحديث بحلول عام 2022 وفقاً لمتحدثة باسم الشركة.
فضلاً عن ذلك، يشير قايسبوك إلى أنّ 70 في المئة من الأميركيين يستخدمون 3 تطبيقات مراسلة على الأقل، ويجد ثلث هؤلاء صعوبة في تذكر أين أجروا محادثات معينة، وهذا هو السبب الرئيسي خلف خطوة الشركة.
أما عن شركة "آبل"، فيقول تشودنوفسكي، إن مستخدمي آيفون الذين يفضلون ماسنجر على تطبيق iMessage من آبل "هم في وضع غير مؤات لأنهم لا يستطيعون تغيير هذا الوضع الافتراضي وهم مجبرون على استخدام ما تريده آبل".
وأشارت الشركة لموقع "سي ان بي سي" أنّ أكثر من 60 في المئة من المستخدمين إنستغرام قد قاموا بالتحديث إلى التجربة الجديدة، مما يسمح لهم بتبادل الرسائل مع الأشخاص على ماسنجر. وهذه هي المرة الأولى التي تقدم فيها الشركة رقماً حول معدل اعتماد التحديث، ويقول تشودنوفسكي: "نحن نتفوق على توقعاتنا من حيث السرعة وعدد الأشخاص الذين يقومون بالترقية".
وكان الرئيس التنفيذي لـ"فايسبوك"، مارك زوكربيرغ، قد أعلن في آذار من عام 2019، عن خطط للسماح بالمراسلة عبر التطبيقات التابعة للشركة، بما فيها "واتسآب". وترى الشركة أنّ السماح للأشخاص بتبادل الرسائل عبر التطبيقات يزيل المرجعية، وهي فكرة أن لا يعرف الجميع التطبيق الذي يجب استخدامه، مما يزيد من استخدام المراسلة.
هذا وبدأت الشركة طرح هذه الخاصية بين مستخدمي إنستغرام وماسنجر في أيلول الماضي، ولكن دمج "واتسآب" لا يزال بعيداً، خصوصاً مع وجود ميزة التشفير من طرف إلى طرف، والتي ليست متوفرة في التطبيقات الأخرى، ومن المتوقع أن يصل هذا التحديث بحلول عام 2022 وفقاً لمتحدثة باسم الشركة.
فضلاً عن ذلك، يشير قايسبوك إلى أنّ 70 في المئة من الأميركيين يستخدمون 3 تطبيقات مراسلة على الأقل، ويجد ثلث هؤلاء صعوبة في تذكر أين أجروا محادثات معينة، وهذا هو السبب الرئيسي خلف خطوة الشركة.
أما عن شركة "آبل"، فيقول تشودنوفسكي، إن مستخدمي آيفون الذين يفضلون ماسنجر على تطبيق iMessage من آبل "هم في وضع غير مؤات لأنهم لا يستطيعون تغيير هذا الوضع الافتراضي وهم مجبرون على استخدام ما تريده آبل".
وأضاف، "لا نشعر أن هذا هو ما ينبغي أن يكون عليه الأمر، لكننا نحاول اللعب ضمن قواعد النظام وعلينا احترام أي قواعد تضعها المنصات علينا على الرغم من أننا نشعر أنها تضع الناس في موقف غير مؤات".
