إلغاء جائزة كندا الكبرى
أُلغيت جائزة كندا الكبرى لسباقات فورمولا 1 المقررة في 13 حزيران في مونتريال، بسبب جائحة كوفيد-19، بحسب ما أعلنت سلطات كيبيك ومونتريال.
وسيحل بدلا منه في التاريخ نفسه، سباق جائزة تركيا الكبرى، كما اعلنت الشركة المنظمة لبطولة العالم.
وكشفت سلطات كيبيك بأن جائزة كندا الكبرى ستعود الى مونتريال العام المقبل، وأعلنت اتفاقاً يقضي باقامة السباق في هذه المدينة الكندية حتى عام 2031 بعد تمديده لسنتين اضافيتين.
وهذه هي السنة الثانية توالياً التي يلغى فيها السباق لأسباب صحية، إذا أن إقامته كانت مقررة في مونتريال بكيبيك، إحدى المقاطعات الكندية الأكثر تضرراً من كوفيد-19.
وخيّمت الشكوك منذ أسابيع عدة حيال إقامة الحدث من عدمها بسبب وصول مئات الأشخاص الآتين من الخارج.
وتجري مناقشات عدة بين سلطات كيبيك وكندا، حيال إمكان تنظيم الحدث خلف أبواب مغلقة أو رفع الحجر الصحي الإلزامي للزائرين.
وبالتالي، ستكون جائزة تركيا الكبرى في الروزنامة، على غرار ما حصل في العام 2020، علماً أن سباق تركيا كان موجوداً في روزنامة السباقات بين عامي 2005 و2011.
وسيحل بدلا منه في التاريخ نفسه، سباق جائزة تركيا الكبرى، كما اعلنت الشركة المنظمة لبطولة العالم.
وكشفت سلطات كيبيك بأن جائزة كندا الكبرى ستعود الى مونتريال العام المقبل، وأعلنت اتفاقاً يقضي باقامة السباق في هذه المدينة الكندية حتى عام 2031 بعد تمديده لسنتين اضافيتين.
وهذه هي السنة الثانية توالياً التي يلغى فيها السباق لأسباب صحية، إذا أن إقامته كانت مقررة في مونتريال بكيبيك، إحدى المقاطعات الكندية الأكثر تضرراً من كوفيد-19.
وخيّمت الشكوك منذ أسابيع عدة حيال إقامة الحدث من عدمها بسبب وصول مئات الأشخاص الآتين من الخارج.
وتجري مناقشات عدة بين سلطات كيبيك وكندا، حيال إمكان تنظيم الحدث خلف أبواب مغلقة أو رفع الحجر الصحي الإلزامي للزائرين.
وبالتالي، ستكون جائزة تركيا الكبرى في الروزنامة، على غرار ما حصل في العام 2020، علماً أن سباق تركيا كان موجوداً في روزنامة السباقات بين عامي 2005 و2011.