اشترِك في نشرتنا الإخبارية
جدّد رئيس الاتحاد اللبناني لكرة السلة ونائب رئيس الاتحاد الآسيوي للعبة أكرم حلبي تأييده وصول رئيس اتحاد المبارزة ونادي مون لاسال المحاضر الاولمبي جهاد سلامة إلى رئاسة اللجنة التنفيذية للجنة الاولمبية.
وقال في اتصال مع "النهار": "موقفنا واضح ولا لبس فيه، نؤيد جهاد سلامة الذي لديه تاريخ عريق في الرياضة ويملك رؤية رياضية واضحة ويحمل مشروعاً متجدداً وعصرياً الى رئاسة اللجنة التنفيذية للجنة الاولمبية لتطوير وتحسين الانتاجية في اللجنة"، وأضاف: "تجربتنا مع سلامة ناجحة فهو وقف الى جانب اتحادنا وإلى جانب الكثير من الاتحادات من دون أي غايات شخصية".
ووصف التجربة مع الطرف المناوئ الذي "يحرّض" ضد سلامة بـ"السيئة"، وقال: "لقد جربناهم في محطات عدة وفي كل مرة كنا نتعرض للطعن والغدر وهم معتادون على وضع رِجل في البور ورجل في الفلاحة"، وأضاف: "ليس لدى هذا الطرف أي مشروع أو رؤية واضحة بل مجرد حركة معارضة لوصول جهاد سلامة الى سدة الرئاسة، وأصبح واضحاً أننا أمام مشروعين متناقضين بحيث إن جهاد سلامة هو صاحب مشروع رياضي متقدم من كل النواحي يقوم على دعم الرياضات بطريقة شفافة مع تحديث للقوانين ومشاريع مستقبلية واضحة يقابله مشروع بعيد كل البعد عن الرياضة ويقتصر على هدف واحد وهو السيطرة على اللجنة الأولمبية لأهداف مشبوهة ولو على حساب تدمير الرياضة واللجنة الأولمبية، لذلك أدعو الجميع لقراءة جيدة لتاريخ كل شخص وعدم الانحياز إلا لمصلحة الرياضة فقط، ومصلحة الرياضة حتماً ليست مع الطرف المقابل والذي سبق وجربناه على مدى سنوات طويلة".
وأكد حلبي على حق كل شخص بالترشح الى اللجنة التنفيذية للجنة الاولمبية شرط أن يكون له برنامج واضح وليس فقط لأن هناك من طَلَبَ منه الترشح من أجل تصفية حسابات شخصية مع سلامة: "نعرف من يحرك الأمور ونعرف الغاية منها ونأسف أن هناك أشخاصاً اعتادت أن تكون حصان طروادة وتابعة وليست صاحبة قرار".
وختم حلبي بالتأكيد على ضرورة إبعاد الرياضة عن التجاذبات السياسية والطائفية والمذهبية "وحصر الخيار بالكفاءة والنزاهة والمشاريع الرياضية البناءة كي لا يتعرض لبنان للتوقيف الدولي لا سمح الله".
وقال في اتصال مع "النهار": "موقفنا واضح ولا لبس فيه، نؤيد جهاد سلامة الذي لديه تاريخ عريق في الرياضة ويملك رؤية رياضية واضحة ويحمل مشروعاً متجدداً وعصرياً الى رئاسة اللجنة التنفيذية للجنة الاولمبية لتطوير وتحسين الانتاجية في اللجنة"، وأضاف: "تجربتنا مع سلامة ناجحة فهو وقف الى جانب اتحادنا وإلى جانب الكثير من الاتحادات من دون أي غايات شخصية".
ووصف التجربة مع الطرف المناوئ الذي "يحرّض" ضد سلامة بـ"السيئة"، وقال: "لقد جربناهم في محطات عدة وفي كل مرة كنا نتعرض للطعن والغدر وهم معتادون على وضع رِجل في البور ورجل في الفلاحة"، وأضاف: "ليس لدى هذا الطرف أي مشروع أو رؤية واضحة بل مجرد حركة معارضة لوصول جهاد سلامة الى سدة الرئاسة، وأصبح واضحاً أننا أمام مشروعين متناقضين بحيث إن جهاد سلامة هو صاحب مشروع رياضي متقدم من كل النواحي يقوم على دعم الرياضات بطريقة شفافة مع تحديث للقوانين ومشاريع مستقبلية واضحة يقابله مشروع بعيد كل البعد عن الرياضة ويقتصر على هدف واحد وهو السيطرة على اللجنة الأولمبية لأهداف مشبوهة ولو على حساب تدمير الرياضة واللجنة الأولمبية، لذلك أدعو الجميع لقراءة جيدة لتاريخ كل شخص وعدم الانحياز إلا لمصلحة الرياضة فقط، ومصلحة الرياضة حتماً ليست مع الطرف المقابل والذي سبق وجربناه على مدى سنوات طويلة".
وأكد حلبي على حق كل شخص بالترشح الى اللجنة التنفيذية للجنة الاولمبية شرط أن يكون له برنامج واضح وليس فقط لأن هناك من طَلَبَ منه الترشح من أجل تصفية حسابات شخصية مع سلامة: "نعرف من يحرك الأمور ونعرف الغاية منها ونأسف أن هناك أشخاصاً اعتادت أن تكون حصان طروادة وتابعة وليست صاحبة قرار".
وختم حلبي بالتأكيد على ضرورة إبعاد الرياضة عن التجاذبات السياسية والطائفية والمذهبية "وحصر الخيار بالكفاءة والنزاهة والمشاريع الرياضية البناءة كي لا يتعرض لبنان للتوقيف الدولي لا سمح الله".
