اشترِك في نشرتنا الإخبارية
وجه نجم جوفنتوس البرتغالي كريستيانو رونالدو رسالة مطولة إلى محبيه عبر صفحته في "فايسبوك"، وذلك بعد نهاية موسم 2020-2021 على مستوى الأندية، بتأهل صعب للفريق الإيطالي إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل.
ونال رونالدو مع جوفنتوس هذا الموسم لقب كأس السوبر الإيطالي، ثم كأس إيطاليا، فضلاً عن إحرازه لقب هداف الدوري برصيد 29 هدفاً.
وكتب البرتغالي: "حياة ومسيرة أي لاعب كبير مليئة بالتقلبات عاماً بعد عام، حيث نواجه فرقاً رائعة مدججة بلاعبين استثنائيين لديهم طموحاتهم، لذا يتحتم علينا بذل قصارى جهدنا للإبقاء على أنفسنا في أعلى المستويات".
أضاف: "هذا العام لم يكن بمقدورنا الفوز بلقب الدوري، وأهنئ إنتر على تتويجه المستحق باللقب، ومع ذلك، أقدر كل شيء حققناه هذا الموسم في جوفنتوس، سواء على الصعيد الجماعي أو الفردي".
تابع: "لقد وصلت إلى الهدف الذي وضعته نُصب عيني منذ أول يوم لي في إيطاليا، وهو الفوز بألقاب الدوري، الكأس والسوبر، وكذلك أن أصبح أفضل لاعب والهداف في هذا البلد الرائع المليء بالنجوم والأندية العريقة، فضلاً عن الثقافة الكروية الخاصة هنا".
وأكد كريستيانو أنه لا يستهدف الأرقام القياسية، بل هي التي تطارده، مضيفاً: "بالنسبة لأولئك الذين لا يفهمون ما أعنيه، فالأمر بسيط للغاية: كرة القدم لعبة جماعية، لكن ما يتحقق يأتي عبر الأفراد، الذين يساعدون فرقهم على الوصول لأهدافها".
أضاف: "الأمر يتطلب مزيداً من العمل داخل وخارج أرض الملعب، مما ينتج عنه سجلات فردية تقترن بالإنجازات الجماعية، حيث أن بعضها نتيجة طبيعية للأخرى".
وأعرب اللاعب عن فخره بما يُتداول في الأيام الأخيرة، وذلك بإنجازاته التاريخية بأن أصبح متوجاً بألقاب الدوري، الكأس والسوبر في إنكلترا وإسبانيا وإيطاليا، إلى جانب أفضل لاعب في البلدان الثلاثة، وكذلك أفضل هداف على حد سواء.
كما أشار رونالدو إلى إنجازه الآخر بتجاوزه حاجز الـ100 هدف مع 3 فرق بالدوريات الأوروبية الـ5 الكبرى، حيث أضاف: "لا يوجد ما يضاهي شعور تركي بصمة في كافة البلدان التي لعبت بها، ومنح الفرحة لمشجعي تلك الأندية".
وختم كريستيانو: "هذا ما أعمل لأجله، وهذا ما يحركني وما سأستمر في ملاحقته حتى آخر يوم لي في هذه اللعبة. أشكر كل من شاركوني هذه الرحلة! نحن نبقى سوياً".
ونال رونالدو مع جوفنتوس هذا الموسم لقب كأس السوبر الإيطالي، ثم كأس إيطاليا، فضلاً عن إحرازه لقب هداف الدوري برصيد 29 هدفاً.
وكتب البرتغالي: "حياة ومسيرة أي لاعب كبير مليئة بالتقلبات عاماً بعد عام، حيث نواجه فرقاً رائعة مدججة بلاعبين استثنائيين لديهم طموحاتهم، لذا يتحتم علينا بذل قصارى جهدنا للإبقاء على أنفسنا في أعلى المستويات".
أضاف: "هذا العام لم يكن بمقدورنا الفوز بلقب الدوري، وأهنئ إنتر على تتويجه المستحق باللقب، ومع ذلك، أقدر كل شيء حققناه هذا الموسم في جوفنتوس، سواء على الصعيد الجماعي أو الفردي".
تابع: "لقد وصلت إلى الهدف الذي وضعته نُصب عيني منذ أول يوم لي في إيطاليا، وهو الفوز بألقاب الدوري، الكأس والسوبر، وكذلك أن أصبح أفضل لاعب والهداف في هذا البلد الرائع المليء بالنجوم والأندية العريقة، فضلاً عن الثقافة الكروية الخاصة هنا".
وأكد كريستيانو أنه لا يستهدف الأرقام القياسية، بل هي التي تطارده، مضيفاً: "بالنسبة لأولئك الذين لا يفهمون ما أعنيه، فالأمر بسيط للغاية: كرة القدم لعبة جماعية، لكن ما يتحقق يأتي عبر الأفراد، الذين يساعدون فرقهم على الوصول لأهدافها".
أضاف: "الأمر يتطلب مزيداً من العمل داخل وخارج أرض الملعب، مما ينتج عنه سجلات فردية تقترن بالإنجازات الجماعية، حيث أن بعضها نتيجة طبيعية للأخرى".
وأعرب اللاعب عن فخره بما يُتداول في الأيام الأخيرة، وذلك بإنجازاته التاريخية بأن أصبح متوجاً بألقاب الدوري، الكأس والسوبر في إنكلترا وإسبانيا وإيطاليا، إلى جانب أفضل لاعب في البلدان الثلاثة، وكذلك أفضل هداف على حد سواء.
كما أشار رونالدو إلى إنجازه الآخر بتجاوزه حاجز الـ100 هدف مع 3 فرق بالدوريات الأوروبية الـ5 الكبرى، حيث أضاف: "لا يوجد ما يضاهي شعور تركي بصمة في كافة البلدان التي لعبت بها، ومنح الفرحة لمشجعي تلك الأندية".
وختم كريستيانو: "هذا ما أعمل لأجله، وهذا ما يحركني وما سأستمر في ملاحقته حتى آخر يوم لي في هذه اللعبة. أشكر كل من شاركوني هذه الرحلة! نحن نبقى سوياً".
