اشترِك في نشرتنا الإخبارية
ينتظر السد تعثر مطارده الدحيل أمام الغرافة، الإثنين، في الجولة 17 من الدوري القطري، من أجل التتويج بطلاً شرط تجاوز العربي في المرحلة نفسها.
فوز السد المبتعد بفارق 13 نقطة عن الدحيل الثاني (31 نقطة)، سيرفع رصيده إلى النقطة 47، ما يفتح الباب أمام استعادة اللقب رسمياً في حال تعثر المطارد بالتعادل، بواقع التفوق في المواجهات المباشرة، قبل 5 جولات من نهاية المسابقة.
وبغض النظر عما يمكن أن يفعله الدحيل، فإن السد بحاجة الى 5 نقاط للحسم، ما يجعل الفوز على العربي بمثابة الخطوة قبل الأخيرة التي تأتي امتداداً لنتائج مذهلة بعدما حقق الفوز في 14 مباراة مقابل تعادلين، وبسجل خالٍ من الخسائر، جامعاً 44 نقطة.
في المقابل يحتل العربي الباحث عن الثأر من خسارة نهائي كأس الأمير أمام الزعيم 1–2 في 18 كانون الأول الماضي، المركز السادس برصيد 23 نقطة.
ويدخل فريق المدرب الإسباني تشافي هيرنانديز المباراة بنشوة العبور إلى نهائي كأس قطر على حساب الريان 1–0، الخميس، في فوز هو السابع توالياً في كل المسابقات.
ويخوض العربي، الذي استعاد نغمة الانتصارت بتجاوز الوكرة 1-0 في الجولة الماضية، المباراة من دون مدربه الأيسلندي هيمر هالغريمسون الذي جاءت نتيجة مسحة فيروس كورونا التي خضع لها الخميس، إيجابية.
هذا ويتمسك الدحيل بآماله الضئيلة جداً في الاحتفاظ بلقبه، عندما يلتقي الغرافة الذي فقد مركزه الثالث بالخسارة أمام السيلية ليتجمد رصيده عند النقطة 27 متراجعاً إلى المركز الرابع.
المواجهة هي الثانية بين الفريقين في غضون 4 أيام بعد قمة مثيرة في نصف نهائي كأس قطر حسمها الدحيل بصعوبة 2–1، الخميس، ليضرب موعداً مع السد في النهائي الجمعة 26 شباط الحالي.
فوز السد المبتعد بفارق 13 نقطة عن الدحيل الثاني (31 نقطة)، سيرفع رصيده إلى النقطة 47، ما يفتح الباب أمام استعادة اللقب رسمياً في حال تعثر المطارد بالتعادل، بواقع التفوق في المواجهات المباشرة، قبل 5 جولات من نهاية المسابقة.
وبغض النظر عما يمكن أن يفعله الدحيل، فإن السد بحاجة الى 5 نقاط للحسم، ما يجعل الفوز على العربي بمثابة الخطوة قبل الأخيرة التي تأتي امتداداً لنتائج مذهلة بعدما حقق الفوز في 14 مباراة مقابل تعادلين، وبسجل خالٍ من الخسائر، جامعاً 44 نقطة.
في المقابل يحتل العربي الباحث عن الثأر من خسارة نهائي كأس الأمير أمام الزعيم 1–2 في 18 كانون الأول الماضي، المركز السادس برصيد 23 نقطة.
ويدخل فريق المدرب الإسباني تشافي هيرنانديز المباراة بنشوة العبور إلى نهائي كأس قطر على حساب الريان 1–0، الخميس، في فوز هو السابع توالياً في كل المسابقات.
ويخوض العربي، الذي استعاد نغمة الانتصارت بتجاوز الوكرة 1-0 في الجولة الماضية، المباراة من دون مدربه الأيسلندي هيمر هالغريمسون الذي جاءت نتيجة مسحة فيروس كورونا التي خضع لها الخميس، إيجابية.
هذا ويتمسك الدحيل بآماله الضئيلة جداً في الاحتفاظ بلقبه، عندما يلتقي الغرافة الذي فقد مركزه الثالث بالخسارة أمام السيلية ليتجمد رصيده عند النقطة 27 متراجعاً إلى المركز الرابع.
المواجهة هي الثانية بين الفريقين في غضون 4 أيام بعد قمة مثيرة في نصف نهائي كأس قطر حسمها الدحيل بصعوبة 2–1، الخميس، ليضرب موعداً مع السد في النهائي الجمعة 26 شباط الحالي.
