اشترِك في نشرتنا الإخبارية
"قنبلة كروية"... الإعلان رسمياً عن تنظيم دوري السوبر الأوروبي
19-04-2021 | 09:15
المصدر: "النهار"
أعلن 12 نادياً من كبار القارة الأوروبية عن إطلاق دوري السوبر الأوروبي، بقيادة رئيس نادي ريال مدريد فلورنتينو بيريز.
ويهدف هذا التحرك، الذي واجه انتقادات حادة من سلطات كرة القدم ورئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إلى منافسة دوري أبطال أوروبا.
ونشر الموقع الرسمي لريال مدريد بياناً موحداً للأندية الـ12، جاء فيه: "الأندية (المؤسسة) هي: ميلان، أرسنال، أتلتيكو مدريد، تشيلسي، برشلونة، إنتر، جوفنتوس، ليفربول، مانشستر سيتي، مانشستر يونايتد، ريال مدريد وتوتنهام".
تابع: "ستتم دعوة 3 أندية أخرى للانضمام، قبل الموسم الافتتاحي الذي سيبدأ في أقرب وقت ممكن".
وأضاف: "بالنظر إلى المستقبل، تتطلع الأندية إلى عقد مناقشات مع الاتحادين الأوروبي والدولي، لبحث أفضل الحلول للبطولة وكرة القدم العالمية".
أكمل: "نظام المسابقة عبارة عن مشاركة 20 نادياً، وهم 15 نادياً مؤسساً و5 أخرى، يتم تصنيفها سنوياً بناء على أداء الموسم السابق. وستواصل كل الأندية المنافسة في دورياتها الوطنية".
أردف: "سيبدأ الموسم في آب، بمشاركة الأندية في مجموعتين، كل واحدة تضم 10 فرق، وستُلعب المباريات بنظام الذهاب والإياب، حيث يتأهل الثلاثة الأوائل من كل مجموعة تلقائياً إلى ربع النهائي، بينما تلعب الفرق أصحاب المراكز الرابع والخامس مواجهة إضافية، ذهاباً وإياباً".
تابع: "النهائي سيكون من مباراة واحدة فقط، على ملعب محايد، وستنطلق البطولة النسائية بعد مدة من انطلاق بطولة الرجال، بما يساهم في نهوض الكرة النسائية وتطويرها. هذه البطولة ستمثل تطوراً اقتصادياً كبيراً سنوياً، بما يساهم في دعم كرة القدم الأوروبية. وستكون المكافآت أكبر بكثير من بطولات الاتحاد الأوروبي، حيث يُتوقع أن تتجاوز الأرباح 10 مليارات أورو".
أضاف: "مع تأكيد أنه سيتم وضع معايير مالية معينة، بتحديد سقف لنفقات الأندية. وستتلقى الأندية المؤسسة مبلغ 3.5 مليارات أورو، لتعويض ما حدث في الوباء".
وقال بيريز: "سنساعد كرة القدم على كل المستويات، لتأخذ مكانها الصحيح في العالم. سؤوليتنا كأندية كبيرة هي الاستجابة لرغبات الجماهير".
أما رئيس جوفنتوس ونائب رئيس هذه البطولة أندريا أنييلي، فاعتبر: "تملك الأندية المؤسسة الـ12 المليارات من المشجعين حول العالم، واجتمعنا معاً في هذه اللحظة الحاسمة لتغيير المنافسة الأوروبية، بما يمنح الرياضة التي نحبها أساساً للاستدامة في المسقبل، ويزيد التضامن، ويمنح المشجعين واللاعبين مباريات عالية الجودة، ستشعل شغفهم بكرة القدم".
ويهدف هذا التحرك، الذي واجه انتقادات حادة من سلطات كرة القدم ورئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إلى منافسة دوري أبطال أوروبا.
ونشر الموقع الرسمي لريال مدريد بياناً موحداً للأندية الـ12، جاء فيه: "الأندية (المؤسسة) هي: ميلان، أرسنال، أتلتيكو مدريد، تشيلسي، برشلونة، إنتر، جوفنتوس، ليفربول، مانشستر سيتي، مانشستر يونايتد، ريال مدريد وتوتنهام".
تابع: "ستتم دعوة 3 أندية أخرى للانضمام، قبل الموسم الافتتاحي الذي سيبدأ في أقرب وقت ممكن".
وأضاف: "بالنظر إلى المستقبل، تتطلع الأندية إلى عقد مناقشات مع الاتحادين الأوروبي والدولي، لبحث أفضل الحلول للبطولة وكرة القدم العالمية".
أكمل: "نظام المسابقة عبارة عن مشاركة 20 نادياً، وهم 15 نادياً مؤسساً و5 أخرى، يتم تصنيفها سنوياً بناء على أداء الموسم السابق. وستواصل كل الأندية المنافسة في دورياتها الوطنية".
أردف: "سيبدأ الموسم في آب، بمشاركة الأندية في مجموعتين، كل واحدة تضم 10 فرق، وستُلعب المباريات بنظام الذهاب والإياب، حيث يتأهل الثلاثة الأوائل من كل مجموعة تلقائياً إلى ربع النهائي، بينما تلعب الفرق أصحاب المراكز الرابع والخامس مواجهة إضافية، ذهاباً وإياباً".
تابع: "النهائي سيكون من مباراة واحدة فقط، على ملعب محايد، وستنطلق البطولة النسائية بعد مدة من انطلاق بطولة الرجال، بما يساهم في نهوض الكرة النسائية وتطويرها. هذه البطولة ستمثل تطوراً اقتصادياً كبيراً سنوياً، بما يساهم في دعم كرة القدم الأوروبية. وستكون المكافآت أكبر بكثير من بطولات الاتحاد الأوروبي، حيث يُتوقع أن تتجاوز الأرباح 10 مليارات أورو".
أضاف: "مع تأكيد أنه سيتم وضع معايير مالية معينة، بتحديد سقف لنفقات الأندية. وستتلقى الأندية المؤسسة مبلغ 3.5 مليارات أورو، لتعويض ما حدث في الوباء".
وقال بيريز: "سنساعد كرة القدم على كل المستويات، لتأخذ مكانها الصحيح في العالم. سؤوليتنا كأندية كبيرة هي الاستجابة لرغبات الجماهير".
أما رئيس جوفنتوس ونائب رئيس هذه البطولة أندريا أنييلي، فاعتبر: "تملك الأندية المؤسسة الـ12 المليارات من المشجعين حول العالم، واجتمعنا معاً في هذه اللحظة الحاسمة لتغيير المنافسة الأوروبية، بما يمنح الرياضة التي نحبها أساساً للاستدامة في المسقبل، ويزيد التضامن، ويمنح المشجعين واللاعبين مباريات عالية الجودة، ستشعل شغفهم بكرة القدم".
