اشترِك في نشرتنا الإخبارية
يواصل النجمة تقديم عروضه المتواضعة، إذ سقط في فخ التعادل السلبي مع طرابلس الرياضي على ملعب مجمع الرئيس فؤاد شهاب في جونية، في المرحلة الخامسة من الدور الثاني لبطولة الدوري العام الـ62 لكرة القدم "سداسية الأواخر".
ورفع الفريق الشمالي رصيده الى 24 تقطة في المركز الأول، بينما بات رصيد النجمة 19 نقطة ثانياً، ويأتي الاخاء الأهلي عاليه ثالثاً برصيد 18 نقطة والحكمة بيروت رابعاً 17 نقطة، ويحتل الصفاء المركز الخامس ما قبل الأخير بـ13 نقطة وسبورتينغ يتذيل الترتيب 11 نقطة.
ورفع الفريق الشمالي رصيده الى 24 تقطة في المركز الأول، بينما بات رصيد النجمة 19 نقطة ثانياً، ويأتي الاخاء الأهلي عاليه ثالثاً برصيد 18 نقطة والحكمة بيروت رابعاً 17 نقطة، ويحتل الصفاء المركز الخامس ما قبل الأخير بـ13 نقطة وسبورتينغ يتذيل الترتيب 11 نقطة.
في مباراة الأمس، وقف فريق طرابلس نداً قوياً أمام الفريق النبيذي الذي غاب عنه مديره الفني موسى حجيج ولاعبيه ماهر صبرا وعمر الكردي وعلي حلال للإيقاف. وتكافأت فرص الفريقين من دون أن ينجح أي منهما في الوصول الى الشباك.
أما الحكمة بيروت، فانتزع انتصاراً صعباً على سبورتينغ 2-1 على ملعب مجمع الرئيس فؤاد شهاب في جونية. بادر سبورتينغ الذي يقضي أولى مواسمه في الدرجة الأولى، الى افتتاح التسجيل اثر تسديدة قوية للاعبه المخضرم علي بزي (5)، وقبل انتهاء الشوط الأول أدرك أحمد بدران "إيتو" التعادل للفريق الأخضر اثر مجهود فردي مميز تخطى خلاله ثلة من لاعبي سبورتينغ (38). وقبل انتهاء الوقت الأصلي بخمس دقائق أثمر ضغط الحكمة الهجومي عن هدف الفوز عبر السنغالي بوكونتا سار من ركلة جزاء إلى يسار حارس مرمى سبورتينغ، واحتسبها الحكم أحمد علاء الدين اثر لمسة يد على مدافع سبورتينغ جمال خليفة (85).
ويبد ان صراع الهبوط سيبقى مفتوحاً الى الصافرة الأخيرة، ويعد "سفير الشمال" شبه ضامن للبقاء إذ يحتاج الى أربع نقاط من مبارياته الخمس الأخيرة ليحسم موقعه بين الأضواء، فيما يحتاج سبورتينغ الى شبه معجزة للاستمرار في مصاف الدرجة الأولى، ولا سيما اثر خسارته أمام الحكمة بيروت 1-2.
وعلى ضوء هذه النتائج، ستكون المراحل الخمس الأخيرة (إياب دور السداسية) في غاية الأهمية، فالنجمة يتطلع الى إنهاء موسمه بأقل الأضرار إذ وجد نفسه في دائرة الخطر بعدما كان منافساً على اللقب قبل قرارات إدارته "المدمِّرة" والانسجاب من مواجهة العهد، والصفاء الذي يعد "عميد الأندية" قد يجد نفسه في دوري المظاليم لأول مرة في تاريخه، ولا يبدو فريقي الاخاء الأهلي والحكمة في مأمن من الخطر أيضاً، فيما يحتاج سبورتينغ إلى أربعة إنتصارات على الأقل لينأى بنفسه عن العودة الى الدرجة الثانية.
أما الحكمة بيروت، فانتزع انتصاراً صعباً على سبورتينغ 2-1 على ملعب مجمع الرئيس فؤاد شهاب في جونية. بادر سبورتينغ الذي يقضي أولى مواسمه في الدرجة الأولى، الى افتتاح التسجيل اثر تسديدة قوية للاعبه المخضرم علي بزي (5)، وقبل انتهاء الشوط الأول أدرك أحمد بدران "إيتو" التعادل للفريق الأخضر اثر مجهود فردي مميز تخطى خلاله ثلة من لاعبي سبورتينغ (38). وقبل انتهاء الوقت الأصلي بخمس دقائق أثمر ضغط الحكمة الهجومي عن هدف الفوز عبر السنغالي بوكونتا سار من ركلة جزاء إلى يسار حارس مرمى سبورتينغ، واحتسبها الحكم أحمد علاء الدين اثر لمسة يد على مدافع سبورتينغ جمال خليفة (85).
ويبد ان صراع الهبوط سيبقى مفتوحاً الى الصافرة الأخيرة، ويعد "سفير الشمال" شبه ضامن للبقاء إذ يحتاج الى أربع نقاط من مبارياته الخمس الأخيرة ليحسم موقعه بين الأضواء، فيما يحتاج سبورتينغ الى شبه معجزة للاستمرار في مصاف الدرجة الأولى، ولا سيما اثر خسارته أمام الحكمة بيروت 1-2.
وعلى ضوء هذه النتائج، ستكون المراحل الخمس الأخيرة (إياب دور السداسية) في غاية الأهمية، فالنجمة يتطلع الى إنهاء موسمه بأقل الأضرار إذ وجد نفسه في دائرة الخطر بعدما كان منافساً على اللقب قبل قرارات إدارته "المدمِّرة" والانسجاب من مواجهة العهد، والصفاء الذي يعد "عميد الأندية" قد يجد نفسه في دوري المظاليم لأول مرة في تاريخه، ولا يبدو فريقي الاخاء الأهلي والحكمة في مأمن من الخطر أيضاً، فيما يحتاج سبورتينغ إلى أربعة إنتصارات على الأقل لينأى بنفسه عن العودة الى الدرجة الثانية.
