ميلان يعلن رحيل رئيسه التنفيذي
أعلن ميلان، بطل الدوري الإيطالي لكرة القدم، أن رئيسه التنفيذي منذ 2018 إيفان غازيديس سيترك منصبه مطلع كانون الأول المقبل.
وقال النادي الذي اشتراه الصندوق الأميركي "ريدبيرد" هذا الصيف من المالك السابق "إليوت مانجمنت"، في بيان أن عقد غازيديس (58 عاماً) سينتهي في الخامس من كانون الأوّل، مشيداً بدوره في "فترة تطور وتحديث (الفريق) داخل وخارج الملعب".
وكان الجنوب أفريقي اليوناني الأصل مسؤولاً كبيرًا في بطولة الدوري الأميركي للمحترفين لمدة 14 عامًا حتى رحيله في عام 2008 للإنتقال إلى العمل في صفوف نادي أرسنال الإنكليزي لمدة عشر سنوات.
انضم إلى ميلان في عام 2018 عندما استحوذ صندوق "إليوت مانجمنت"، وهو صندوق استثماري، على النادي الإيطالي المملوك حتى عام 2017 من قبل رئيس الوزراء السابق سيلفيو برلوسكوني، قبل أن ينتقل لفترة وجيزة إلى يد مستثمر صيني.
وكان رحيل غازيديس، الذي ساهم في إعادة ميلان إلى الطريق الصحيح رياضياً ومالياً، متوقعاً بعد بيعه إلى ريدبيرد في صفقة اكتملت رسميًا في نهاية آب مقابل 1.2 مليار يورو.
وعلّق غازيديس، الذي عولج في عام 2021 من سرطان الحنجرة: "سأترك ميلان بعد أربع سنوات رائعة وصعبة. أدين بالكثير لهذا النادي ولأنصاره ولهذه المدينة التي أنا مقتنع أنها أنقذت حياتي".
وقال النادي الذي اشتراه الصندوق الأميركي "ريدبيرد" هذا الصيف من المالك السابق "إليوت مانجمنت"، في بيان أن عقد غازيديس (58 عاماً) سينتهي في الخامس من كانون الأوّل، مشيداً بدوره في "فترة تطور وتحديث (الفريق) داخل وخارج الملعب".
وكان الجنوب أفريقي اليوناني الأصل مسؤولاً كبيرًا في بطولة الدوري الأميركي للمحترفين لمدة 14 عامًا حتى رحيله في عام 2008 للإنتقال إلى العمل في صفوف نادي أرسنال الإنكليزي لمدة عشر سنوات.
انضم إلى ميلان في عام 2018 عندما استحوذ صندوق "إليوت مانجمنت"، وهو صندوق استثماري، على النادي الإيطالي المملوك حتى عام 2017 من قبل رئيس الوزراء السابق سيلفيو برلوسكوني، قبل أن ينتقل لفترة وجيزة إلى يد مستثمر صيني.
وكان رحيل غازيديس، الذي ساهم في إعادة ميلان إلى الطريق الصحيح رياضياً ومالياً، متوقعاً بعد بيعه إلى ريدبيرد في صفقة اكتملت رسميًا في نهاية آب مقابل 1.2 مليار يورو.
وعلّق غازيديس، الذي عولج في عام 2021 من سرطان الحنجرة: "سأترك ميلان بعد أربع سنوات رائعة وصعبة. أدين بالكثير لهذا النادي ولأنصاره ولهذه المدينة التي أنا مقتنع أنها أنقذت حياتي".