اشترِك في نشرتنا الإخبارية
يغيب المهاجم الدولي الإيراني سردار أزمون عن الملاعب من 6 إلى 8 أسابيع، غداة تعرضه لإصابة خلال فترة الاحماء استعداداً لمباراة فريقه بايرن ليفركوزن أمام بورتو البرتغالي، في الجولة الثالثة من دور المجموعات لمسابقة دوري أبطال أوروبا، بحسب ما أعلن النادي الألماني، ما يهدد مشاركته في مونديال قطر.
وأفاد ليفركوزن في بيان: "أصيب سردار أزمون بتمزق في عضلة ربلة الساق اليمنى مساء الثلثاء خلال فترة الإحماء قبل الخسارة أمام بورتو 0-2 في دوري أبطال أوروبا".
وأضاف أن فترة غياب اللاعب، البالغ 27 عاماً، تتراوح بين ستة وثمانية أسابيع، ما يهدد مشاركة نجم المنتخب الإيراني والملقب بـ "ميسي إيران" في العرس العالمي الكروي في قطر.
وتستهل إيران مغامرتها في نهائيات كأس العالم في 21 تشرين الثاني أمام إنكلترا، بعد ستة أسابيع ونصف من الآن.
وخلال تجمع "تيم ملي"، وهو لقب المنتخب الإيراني، قبل أسبوعين، عبّر أزمون وزملاؤه عن دعمهم للحركة الاحتجاجية في إيران، التي اندلعت في 16 أيلول عقب وفاة مهسا أميني، وهي إيرانية كردية تبلغ من العمر 22 عامًا، بعد ثلاثة أيام من اعتقالها لانتهاكها قواعد اللباس الصارمة للجمهورية الإسلامية، والتي تُلزم النساء بشكل خاص بوضع الحجاب.
منذ ذلك الحين، قُتل ما لا يقل عن 92 شخصاً في جميع أنحاء البلاد، وفقًا لمنظمة حقوق الإنسان غير الحكومية ومقرها أوسلو، بينما قدرت السلطات عدد القتلى بنحو 60، بينهم 12 من أفراد قوات الأمن.
وأفاد ليفركوزن في بيان: "أصيب سردار أزمون بتمزق في عضلة ربلة الساق اليمنى مساء الثلثاء خلال فترة الإحماء قبل الخسارة أمام بورتو 0-2 في دوري أبطال أوروبا".
وأضاف أن فترة غياب اللاعب، البالغ 27 عاماً، تتراوح بين ستة وثمانية أسابيع، ما يهدد مشاركة نجم المنتخب الإيراني والملقب بـ "ميسي إيران" في العرس العالمي الكروي في قطر.
وتستهل إيران مغامرتها في نهائيات كأس العالم في 21 تشرين الثاني أمام إنكلترا، بعد ستة أسابيع ونصف من الآن.
وخلال تجمع "تيم ملي"، وهو لقب المنتخب الإيراني، قبل أسبوعين، عبّر أزمون وزملاؤه عن دعمهم للحركة الاحتجاجية في إيران، التي اندلعت في 16 أيلول عقب وفاة مهسا أميني، وهي إيرانية كردية تبلغ من العمر 22 عامًا، بعد ثلاثة أيام من اعتقالها لانتهاكها قواعد اللباس الصارمة للجمهورية الإسلامية، والتي تُلزم النساء بشكل خاص بوضع الحجاب.
منذ ذلك الحين، قُتل ما لا يقل عن 92 شخصاً في جميع أنحاء البلاد، وفقًا لمنظمة حقوق الإنسان غير الحكومية ومقرها أوسلو، بينما قدرت السلطات عدد القتلى بنحو 60، بينهم 12 من أفراد قوات الأمن.
