اشترِك في نشرتنا الإخبارية
هل خرجت المباريات عن السيطر في بطولة الدوري العام لكرة القدم لنوادي الدرجة الثانية؟
سؤال تردد بقوة أمس بعد سجال عقب مباراة نادي بنت جبيل وضيفه سبورتينغ بيروت على ملعب الاول في المدينة الجنوبية ضمن المرحلة التاسعة من البطولة، والتي انتهت بالتعادل فنيا بنتيجة 1-1، إلا أنها لم تنته "على خير" بعد إشكال كبير في نهايتها أسفر عن ثلاثة جرحى بحسب شهود عيان.
إشكال أمس، لا يعد الأول هذا الموسم، وبحسب العديد من تصريحات مسؤولي الأندية أو مدربيها فإن العديد من المباريات لا تصل الى خواتيمها الطبيعية، وتعددت الشكاوى من بعض الفرق وجماهيرها عندما تكون مضيفة بممارسة "الإرهاب" عل الفريق الضيف وكذلك حكام المباريات، وبالتالي تصبح النتائج "غيرطبيعية".
اتهامات بعض الأندية قد يكون مبالغ فيها في بعض الأحيان، إلا أن بعد مباراة الأمس في بنت جبيل انتشرت فيديوهات الإشكال على نطاق واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ما يحتّم على لجنة الإنضباط التوسع في التحقيقات واتخاذ القرارات المناسبة، والتصدي على نحو حاسم لكل التعديات التي تحصل.
وكتب مدرب نادي سبورتينغ سامي الشوم عبر حسابه في فيسبوك "دوري الإرهاب والكذب والدجل"، ليرد نادي بنت جبيل في بيان إعتذر به عما حصل من جماهير النادي، واضعاً اللوم على الأداء التحكيمي واضاف "الطاقم التحكيمي فقد السيطرة على المباراة منذ بدايتها ما أدى الى حصول العديد من المناوشات وشحن الأجواء". ورفض بيان النادي بوصف المدينة بالإرهاب "المدينة الحبيبة ترهب فقط العدو الإسرائيلي". وحصل الهرج والمرج بعدما احتسب حكم المباراة ركلة جزاء لأصحاب الأرض في الدقيقة الرابعة من القت المحتسب بدلاً من الضائع أدرك من خلالها فريق بنت جبيل التعادل بعدما كان الفريق الزائر الأقرب للفوز.
ولعبت خمس مباريات من أصل 6 في المرحلة التاسعة، حيث غاب فريق شباب البرج عن المباراة ضد الاجتماعي طرابلس حيث راسل الاتحاد بأنه قرر المضي في الإنسحاب.
خسارة الأولمبي!
وبعد تعادله مع قطر، تعرض المنتخب اللبناني لخسارة أمام نظيره العماني 2-4 على ملعب الهول في مدينة جدة السعودية، ضمن منافسات الجولة الثانية من دور المجموعات لبطولة غرب آسيا للمنتخبات تحت 23 سنة. ورفع عمان رصيده إلى 3 نقاط في المركز الأول من مباراة واحدة، في حين تجمد رصيد لبنان عند نقطة وحيدة من مباراتين. ولا يزال المنتخب اللبناني يمتلك بعض الحظوظ في بلوغ الدور نصف النهائي شرط فوز عمان على قطر 2-0 أو 3-1 أو بفارق أكثر من ثلاثة أهداف.
سؤال تردد بقوة أمس بعد سجال عقب مباراة نادي بنت جبيل وضيفه سبورتينغ بيروت على ملعب الاول في المدينة الجنوبية ضمن المرحلة التاسعة من البطولة، والتي انتهت بالتعادل فنيا بنتيجة 1-1، إلا أنها لم تنته "على خير" بعد إشكال كبير في نهايتها أسفر عن ثلاثة جرحى بحسب شهود عيان.
إشكال أمس، لا يعد الأول هذا الموسم، وبحسب العديد من تصريحات مسؤولي الأندية أو مدربيها فإن العديد من المباريات لا تصل الى خواتيمها الطبيعية، وتعددت الشكاوى من بعض الفرق وجماهيرها عندما تكون مضيفة بممارسة "الإرهاب" عل الفريق الضيف وكذلك حكام المباريات، وبالتالي تصبح النتائج "غيرطبيعية".
اتهامات بعض الأندية قد يكون مبالغ فيها في بعض الأحيان، إلا أن بعد مباراة الأمس في بنت جبيل انتشرت فيديوهات الإشكال على نطاق واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ما يحتّم على لجنة الإنضباط التوسع في التحقيقات واتخاذ القرارات المناسبة، والتصدي على نحو حاسم لكل التعديات التي تحصل.
وكتب مدرب نادي سبورتينغ سامي الشوم عبر حسابه في فيسبوك "دوري الإرهاب والكذب والدجل"، ليرد نادي بنت جبيل في بيان إعتذر به عما حصل من جماهير النادي، واضعاً اللوم على الأداء التحكيمي واضاف "الطاقم التحكيمي فقد السيطرة على المباراة منذ بدايتها ما أدى الى حصول العديد من المناوشات وشحن الأجواء". ورفض بيان النادي بوصف المدينة بالإرهاب "المدينة الحبيبة ترهب فقط العدو الإسرائيلي". وحصل الهرج والمرج بعدما احتسب حكم المباراة ركلة جزاء لأصحاب الأرض في الدقيقة الرابعة من القت المحتسب بدلاً من الضائع أدرك من خلالها فريق بنت جبيل التعادل بعدما كان الفريق الزائر الأقرب للفوز.
ولعبت خمس مباريات من أصل 6 في المرحلة التاسعة، حيث غاب فريق شباب البرج عن المباراة ضد الاجتماعي طرابلس حيث راسل الاتحاد بأنه قرر المضي في الإنسحاب.
خسارة الأولمبي!
وبعد تعادله مع قطر، تعرض المنتخب اللبناني لخسارة أمام نظيره العماني 2-4 على ملعب الهول في مدينة جدة السعودية، ضمن منافسات الجولة الثانية من دور المجموعات لبطولة غرب آسيا للمنتخبات تحت 23 سنة. ورفع عمان رصيده إلى 3 نقاط في المركز الأول من مباراة واحدة، في حين تجمد رصيد لبنان عند نقطة وحيدة من مباراتين. ولا يزال المنتخب اللبناني يمتلك بعض الحظوظ في بلوغ الدور نصف النهائي شرط فوز عمان على قطر 2-0 أو 3-1 أو بفارق أكثر من ثلاثة أهداف.
