اشترِك في نشرتنا الإخبارية
يسعى السد لموصلة الانتصارات في الدوري القطري لكرة القدم، عندما يلتقي قطر الجمعة في المرحلة 13، التي تشهد سعي الدحيل للإبقاء على أمل المنافسة، عندما يلتقي العربي، السبت.
كان السد المتصدر برصيد (31) نقطة قد وسع الفارق مع أقرب مطارديه إلى 5 نقاط (مع مباراة مؤجلة)، بعدما تجاوز السيلية 2–0، الإثنين، وبات مرشحاً فوق العادة للاحتفاظ بلقبه بعد مستويات ثابتة ونتائج لافتة بتحقيقه عشرة انتصارات في مقابل تعادل وحيد.
في المقابل، يمني قطر النفس بإيقاف نتائجه السلبية بعدما مني بخسارتين أمام الخور والأهلي 1–2 و0–1 ليتجمد رصيده عند النقطة 12 في المركز السابع.
وقال مدرب السد الإسباني خافيير غارسيا: "نمضي نحو تحقيق أهدافنا في كل مباراة، حافظنا على نظافة شباكنا للمرة الثانية توالياً، سنواصل العمل من أجل تطوير مستوانا أكثر وأكثر".
أضاف: "لم نسيطر على الشوط الأول في المباراة الأخيرة أمام السيلية، واحتجنا إلى العمل بقوة في الشوط الثاني وهذا ما تحقق بعد مشاركة البدلاء، وأعتقد أن كل اللاعبين يقدمون مستوى رائعا".
ضغوط كبيرة
بدأت الضغوط تحاصر المدرب البرتغالي لويس كاسترو بعدما بات أداء الدحيل متذبذباً، ما كلف الفريق صاحب المركز الثاني برصيد 26 نقطة التأخر بفارق كبير عن غريمه السد بعدما انقاد إلى تعادل مخيب أمام الخور 1–1 الخميس.
وفي ظل مباراة مؤجلة لحامل اللقب، سيسعى وصيف النسخة السابقة وراء العودة دون أي أخطاء بدءاً من المواجهة الصعبة أمام العربي الباحث هو الآخر عن تصحيح المسار بعد خسارتين متتالين.
وكان فريق المدرب يونس علي قد فقد مركزه الثالث، بعدما تجمد رصيده عند النقطة 20 متقدماً بنقطة على الوكرة الذي يملك مباراة مؤجلة.
وبرر كاسترو التعادل الأخير: "كنا الأحق بالفوز، سيطرنا بشكل كامل وخلقنا عديد الفرص، الطريقة الدفاعية التي لعب بها المنافس صعبت من مهمتنا، ناهيك عن إضاعة الوقت دون أن يحتسب الحكم وقتاً إضافياً يوازي حجم ما تم إهداره".
أضاف: "هذا لا يعني أننا لم نرتكب أخطاء خصوصاً في هدف التعادل، وبالتالي علينا أن نعدل المسار بسرعة ونعود إلى سكة الانتصارات".
ويعيش الريان قبل مواجهة الوكرة السبت، وضعية كارثية مع مدربه الفرنسي لوران بلان المهدد بفقدان منصبة بعدما تعالت الأصوات المطالبة بإقالته أكثر، عقب السقوط أمام أم صلال 2–3، الثلثاء.
وتجمد رصيد الريان عند النفطة 12 في المركز الثامن بعد الخسارة الرابعة في المباريات الخمس الأخيرة.
في المقابل، يدخل الوكرة المباراة منتشياً بالانتصار على العربي 2 –0، ليرفع رصيده إلى النقطة 19 من 11 مباراة في المركز الخامس.
ويأمل الغرافة الثالث (22 نقطة) بتحقيق الفوز الثالث توالياً، عندما يواجه الأهلي صاحب المركز التاسع برصيد 12 نقطة، والمنتشي بالفوز على قطر بهدف نظيف الاثنين.
ويتطلع أم صلال لمواصلة مسيرة رائعة مع مدربه وسام رزق بحثاً عن الفوز الخامس توالياً عندما يواجه الخور الذي أجبر الدحيل على التعادل.
ويحتل أم صلال المركز السادس برصيد 18 نقطة، في حين ما زال الخور في المركز قبل الأخير بثماني نقاط.
ويلتقي السيلية القابع في المركز الأخير بخمس نقاط، مع الشمال صاحب المركز العاشر برصيد 9 نقاط.
كان السد المتصدر برصيد (31) نقطة قد وسع الفارق مع أقرب مطارديه إلى 5 نقاط (مع مباراة مؤجلة)، بعدما تجاوز السيلية 2–0، الإثنين، وبات مرشحاً فوق العادة للاحتفاظ بلقبه بعد مستويات ثابتة ونتائج لافتة بتحقيقه عشرة انتصارات في مقابل تعادل وحيد.
في المقابل، يمني قطر النفس بإيقاف نتائجه السلبية بعدما مني بخسارتين أمام الخور والأهلي 1–2 و0–1 ليتجمد رصيده عند النقطة 12 في المركز السابع.
وقال مدرب السد الإسباني خافيير غارسيا: "نمضي نحو تحقيق أهدافنا في كل مباراة، حافظنا على نظافة شباكنا للمرة الثانية توالياً، سنواصل العمل من أجل تطوير مستوانا أكثر وأكثر".
أضاف: "لم نسيطر على الشوط الأول في المباراة الأخيرة أمام السيلية، واحتجنا إلى العمل بقوة في الشوط الثاني وهذا ما تحقق بعد مشاركة البدلاء، وأعتقد أن كل اللاعبين يقدمون مستوى رائعا".
ضغوط كبيرة
بدأت الضغوط تحاصر المدرب البرتغالي لويس كاسترو بعدما بات أداء الدحيل متذبذباً، ما كلف الفريق صاحب المركز الثاني برصيد 26 نقطة التأخر بفارق كبير عن غريمه السد بعدما انقاد إلى تعادل مخيب أمام الخور 1–1 الخميس.
وفي ظل مباراة مؤجلة لحامل اللقب، سيسعى وصيف النسخة السابقة وراء العودة دون أي أخطاء بدءاً من المواجهة الصعبة أمام العربي الباحث هو الآخر عن تصحيح المسار بعد خسارتين متتالين.
وكان فريق المدرب يونس علي قد فقد مركزه الثالث، بعدما تجمد رصيده عند النقطة 20 متقدماً بنقطة على الوكرة الذي يملك مباراة مؤجلة.
وبرر كاسترو التعادل الأخير: "كنا الأحق بالفوز، سيطرنا بشكل كامل وخلقنا عديد الفرص، الطريقة الدفاعية التي لعب بها المنافس صعبت من مهمتنا، ناهيك عن إضاعة الوقت دون أن يحتسب الحكم وقتاً إضافياً يوازي حجم ما تم إهداره".
أضاف: "هذا لا يعني أننا لم نرتكب أخطاء خصوصاً في هدف التعادل، وبالتالي علينا أن نعدل المسار بسرعة ونعود إلى سكة الانتصارات".
ويعيش الريان قبل مواجهة الوكرة السبت، وضعية كارثية مع مدربه الفرنسي لوران بلان المهدد بفقدان منصبة بعدما تعالت الأصوات المطالبة بإقالته أكثر، عقب السقوط أمام أم صلال 2–3، الثلثاء.
وتجمد رصيد الريان عند النفطة 12 في المركز الثامن بعد الخسارة الرابعة في المباريات الخمس الأخيرة.
في المقابل، يدخل الوكرة المباراة منتشياً بالانتصار على العربي 2 –0، ليرفع رصيده إلى النقطة 19 من 11 مباراة في المركز الخامس.
ويأمل الغرافة الثالث (22 نقطة) بتحقيق الفوز الثالث توالياً، عندما يواجه الأهلي صاحب المركز التاسع برصيد 12 نقطة، والمنتشي بالفوز على قطر بهدف نظيف الاثنين.
ويتطلع أم صلال لمواصلة مسيرة رائعة مع مدربه وسام رزق بحثاً عن الفوز الخامس توالياً عندما يواجه الخور الذي أجبر الدحيل على التعادل.
ويحتل أم صلال المركز السادس برصيد 18 نقطة، في حين ما زال الخور في المركز قبل الأخير بثماني نقاط.
ويلتقي السيلية القابع في المركز الأخير بخمس نقاط، مع الشمال صاحب المركز العاشر برصيد 9 نقاط.
