اشترِك في نشرتنا الإخبارية
استغل إنتر الهدية التي قدمها لها أودينيزي بتعادله مع ميلان (1-1)، وقطع خطوة إضافية نحو لقبه الأول منذ 2010 بتوسيعه الفارق الذي يفصله عن جاره اللدود إلى 6 نقاط بعد فوزه على مضيفه بارما 2-1، في ختام المرحلة 25 من الدوري الإيطالي لكرة القدم.
دخل إنتر إلى مباراته وبارما، الذي لم يذق طعم الفوز في أي من مبارياته الـ15 الأخيرة (قبل اليوم)، وتحديدا منذ تغلبه على جنوى في 30 تشرين الثاني، على خلفية 5 انتصارات متتالية، إحداها على ميلان بالذات 3-0، ما سمح له بالتصدر، ثم الابتعاد عن "روسونيري".
وبعد تعثر ميلان الأربعاء في مباراة كان متخلفا خلالها حتى الوقت بدل الضائع قبل أن ينقذ نقطة من ركلة جزاء، وسع فريق المدرب أنتونيو كونتي الفارق الى 6 نقاط بعد تحقيقه فوزه السادس توالياً والثامن عشر هذا الموسم بفضل ثنائية التشيلي أليكسيس سانشيز.
ويأمل "نيراتسوري" مواصلة مشواره على هذا المنوال من أجل إحراز اللقب الأول منذ 2010 حين توج بالثلاثية التاريخية بقيادة المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو، لكن عليه تخطي الكثير من العقبات الصعبة في طريقه، أولها الإثنين المقبل حين يستضيف أتالانتا الرابع.
وعلى غرار مباراة الذهاب على أرضه حيث انتظر هدفا في الوقت بدل الضائع من الكرواتي إيفان بيريتشيتش لادراك التعادل 2-2 وانقاذ نقطة في أواخر تشرين الأول، عانى إنتر لتخطي عقبة مضيفه الجريح الذي لم يتغير وضعه رغم إقالة مدربه فابيو ليفيراني في اوائل العام الجديد والاستعانة مجددا بمدربه السابق روبرتو دافيرسا.
دخل إنتر إلى مباراته وبارما، الذي لم يذق طعم الفوز في أي من مبارياته الـ15 الأخيرة (قبل اليوم)، وتحديدا منذ تغلبه على جنوى في 30 تشرين الثاني، على خلفية 5 انتصارات متتالية، إحداها على ميلان بالذات 3-0، ما سمح له بالتصدر، ثم الابتعاد عن "روسونيري".
وبعد تعثر ميلان الأربعاء في مباراة كان متخلفا خلالها حتى الوقت بدل الضائع قبل أن ينقذ نقطة من ركلة جزاء، وسع فريق المدرب أنتونيو كونتي الفارق الى 6 نقاط بعد تحقيقه فوزه السادس توالياً والثامن عشر هذا الموسم بفضل ثنائية التشيلي أليكسيس سانشيز.
ويأمل "نيراتسوري" مواصلة مشواره على هذا المنوال من أجل إحراز اللقب الأول منذ 2010 حين توج بالثلاثية التاريخية بقيادة المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو، لكن عليه تخطي الكثير من العقبات الصعبة في طريقه، أولها الإثنين المقبل حين يستضيف أتالانتا الرابع.
وعلى غرار مباراة الذهاب على أرضه حيث انتظر هدفا في الوقت بدل الضائع من الكرواتي إيفان بيريتشيتش لادراك التعادل 2-2 وانقاذ نقطة في أواخر تشرين الأول، عانى إنتر لتخطي عقبة مضيفه الجريح الذي لم يتغير وضعه رغم إقالة مدربه فابيو ليفيراني في اوائل العام الجديد والاستعانة مجددا بمدربه السابق روبرتو دافيرسا.
