اشترِك في نشرتنا الإخبارية
ارتفاع أسعار النفط للجلسة الرابعة بسبب مخاوف نقص الإمدادات
29-06-2022 | 12:55
المصدر: "النهار"
ارتفعت أسعار النفط للجلسة الرابعة على التوالي بعد أن فاقت المخاوف من نقص المعروض أثر القلق من تباطؤ الاقتصاد العالمي.
وشهدت العقود الآجلة لخام "برنت" القياسي لشهر آب تغيراً طفيفاً إلى 117,9 دولاراً للبرميل بحلول الساعة 09:17 بتوقيت غرينتش. ويحلّ أجل عقود آب غداً وارتفعت عقود أيلول 23 سنتاً، أي 0,2 في المئة، إلى 114,06 دولاراً للبرميل.
وصعدت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 44 سنتاً، أي 4 في المئة، إلى 112,2 دولاراً للبرميل.
وارتفع الخامان القياسيان بأكثر من اثنين في المئة بسبب مخاوف من نقص الإمدادات نتيجة العقوبات الغربية المفروضة على روسيا والتي فاقت المخاوف من تباطؤ النمو بسبب ركود اقتصادي محتمل.
وينظر للسعودية والإمارات باعتبارهما الدولتين الوحيدتين من أعضاء "أوبك" اللتين تملكان طاقة إنتاجية فائضة لتعويض نقص الإمدادات الروسية.
لكن تصريحات وزير الطاقة الإماراتي سهيل المزروعي والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون هذا الأسبوع أوضحت وجود فرص ضئيلة لزيادة إنتاج الدولتين.
وتبدأ منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) و(أوبك+) التي تضم حلفاء مثل روسيا اجتماعات تستمرّ يومين اليوم الأربعاء، وقال محللون إنّه من المستبعد حدوث تغيير كبير هذا الشهر في سياسات الإنتاج.
وحذّر محللون كذلك من أنّ الاضطرابات السياسية في الإكوادور وليبيا قد تزيد من المخاوف بشأن نقص المعروض.
وشهدت العقود الآجلة لخام "برنت" القياسي لشهر آب تغيراً طفيفاً إلى 117,9 دولاراً للبرميل بحلول الساعة 09:17 بتوقيت غرينتش. ويحلّ أجل عقود آب غداً وارتفعت عقود أيلول 23 سنتاً، أي 0,2 في المئة، إلى 114,06 دولاراً للبرميل.
وصعدت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 44 سنتاً، أي 4 في المئة، إلى 112,2 دولاراً للبرميل.
وارتفع الخامان القياسيان بأكثر من اثنين في المئة بسبب مخاوف من نقص الإمدادات نتيجة العقوبات الغربية المفروضة على روسيا والتي فاقت المخاوف من تباطؤ النمو بسبب ركود اقتصادي محتمل.
وينظر للسعودية والإمارات باعتبارهما الدولتين الوحيدتين من أعضاء "أوبك" اللتين تملكان طاقة إنتاجية فائضة لتعويض نقص الإمدادات الروسية.
لكن تصريحات وزير الطاقة الإماراتي سهيل المزروعي والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون هذا الأسبوع أوضحت وجود فرص ضئيلة لزيادة إنتاج الدولتين.
وتبدأ منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) و(أوبك+) التي تضم حلفاء مثل روسيا اجتماعات تستمرّ يومين اليوم الأربعاء، وقال محللون إنّه من المستبعد حدوث تغيير كبير هذا الشهر في سياسات الإنتاج.
وحذّر محللون كذلك من أنّ الاضطرابات السياسية في الإكوادور وليبيا قد تزيد من المخاوف بشأن نقص المعروض.
