اشترِك في نشرتنا الإخبارية
سهم "أرامكو" يرتفع إلى مستوى قياسي مع تجاوز النفط 100 دولار للبرميل
24-02-2022 | 12:18
المصدر: "رويترز"
ارتفع سهم شركة النفط السعودية العملاقة "أرامكو" 4,2 في المئة إلى مستوى قياسي بلغ 42,25 ريال (11,26 دولاراً) اليوم بعد تجاوز أسعار النفط 100 دولار للبرميل في أعقاب غزو روسي لأوكرانيا.
وتجاوز خام "برنت" 100 دولاراً للبرميل لأول مرّة منذ 2014، ما أثار مخاوف من اندلاع حرب في أوروبا قد تؤدّي لاضطراب إمدادات الطاقة العالمية.
وزادت أسهم "أرامكو" لثالث يوم على التوالي وارتفعت بأكثر من 16 في المئة منذ بداية العام. وانخفض مؤشر البورصة السعودية 2,2 في المئة في معاملات منتصف النهار.
صعدت أسعار النفط اليوم، وتجاوز خام "برنت" 100 دولار للبرميل لأوّل مرّة منذ 2014 بعد هجوم روسي على أوكرانيا أثار مخاوف من اندلاع حرب في أوروبا قد تؤدي لاضطراب إمدادات الطاقة العالمية.
ووصلت أسعار خام "برنت" إلى 103,78 دولارات للبرميل وهو أعلى مستوى منذ 14 آب 2014، وبحلول الساعة 08:30 بتوقيت غرينتش ارتفعت إلى 103,18 دولارات للبرميل بزيادة 6,34 دولارات أو 6,5 في المئة.
وزادت أسعار خام غرب تكساس الوسيط 5,48 دولار أو ستة في المئة إلى 97,58 دولاراً للبرميل بعد ارتفاعها إلى 98,46 دولاراً للبرميل، وهو أعلى مستوى منذ 11 آب 2014.
وارتفعت أسعار النفط بأكثر من 20 دولاراً للبرميل منذ بداية 2022 بفعل مخاوف من فرض الولايات المتحدة وأوروبا عقوبات على قطاع الطاقة الروسي واضطراب الإمدادات.
وعلى جانب آخر قال بعض أعضاء منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" هذا الأسبوع إنّه لا يوجد ما يدعو لأن تزيد المنظمة وحلفاؤها، أو التكتل المعروف باسم "أوبك+"، الإنتاج أكثر من المتفق عليه نظراً لأنّ إبرام أيّ اتفاق محتمل بين إيران المنتجة للنفط والقوى العالمية بخصوص البرنامج النووي الإيراني سيؤدّي لزيادة الإمدادات.
ووصلت أسعار خام "برنت" إلى 103,78 دولارات للبرميل وهو أعلى مستوى منذ 14 آب 2014، وبحلول الساعة 08:30 بتوقيت غرينتش ارتفعت إلى 103,18 دولارات للبرميل بزيادة 6,34 دولارات أو 6,5 في المئة.
وزادت أسعار خام غرب تكساس الوسيط 5,48 دولار أو ستة في المئة إلى 97,58 دولاراً للبرميل بعد ارتفاعها إلى 98,46 دولاراً للبرميل، وهو أعلى مستوى منذ 11 آب 2014.
وارتفعت أسعار النفط بأكثر من 20 دولاراً للبرميل منذ بداية 2022 بفعل مخاوف من فرض الولايات المتحدة وأوروبا عقوبات على قطاع الطاقة الروسي واضطراب الإمدادات.
وعلى جانب آخر قال بعض أعضاء منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" هذا الأسبوع إنّه لا يوجد ما يدعو لأن تزيد المنظمة وحلفاؤها، أو التكتل المعروف باسم "أوبك+"، الإنتاج أكثر من المتفق عليه نظراً لأنّ إبرام أيّ اتفاق محتمل بين إيران المنتجة للنفط والقوى العالمية بخصوص البرنامج النووي الإيراني سيؤدّي لزيادة الإمدادات.
