اشترِك في نشرتنا الإخبارية
النفط يتجه صوب انخفاض أسبوعي بنحو 4% مع استمرار مخاوف الطلب
22-04-2022 | 08:38
المصدر: "رويترز"
تراجعت أسعار النفط متجهة صوب انخفاض أسبوعي بنحو أربعة في المئة متأثرة بتوقعات رفع أسعار الفائدة وضعف النمو العالمي وقيود مكافحة كورونا في الصين التي أثّرت سلباً على الطلب، رغم أنّ الاتحاد الأوروبي يدرس حظر واردات النفط الروسية.
وبحلول الساعة 01:30 بتوقيت غرينتش انخفضت العقود الآجلة لخام "برنت" 81 سنتاً أو 0,8 في المئة إلى 107,52 دولارات للبرميل. ونزلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط 72 سنتاً أو 0,7 في المئة إلى 103,07 دولارات للبرميل.
ويتجه الخامان صوب تراجع أسبوعي بنسبة 3,7 في المئة تقريباً.
وكان هذا الأسبوع الأقلّ تقلباً في التداول منذ بدء الغزو الروسي لأوكرانيا في 24 شباط الذي أدّى إلى فرض عقوبات خفضت إمدادات النفط الروسية ودفعت البلدان المستهلكة إلى سحب أحجام قياسية من النفط من مخزوناتها الاحتياطية.
وقال محافظ البنك المركزي الصيني يي قانغ إنّ ثاني أكبر اقتصاد عالمي غير منيع في مواجهة الصدمات الخارجية فضلاً عن الضغوط الداخلية الناتجة عن انتشار مرض كورونا.
وأضافت تصريحات رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) جيروم باول إلى المعنويات السلبية في سوق النفط إذ لوّح برفع كبير وسريع لأسعار الفائدة الأميركية وهو ما دفع الدولار للصعود. ويعني ذلك أنّ النفط يصبح أعلى سعراً للمشترين من حائزي العملات الأخرى.
وبحلول الساعة 01:30 بتوقيت غرينتش انخفضت العقود الآجلة لخام "برنت" 81 سنتاً أو 0,8 في المئة إلى 107,52 دولارات للبرميل. ونزلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط 72 سنتاً أو 0,7 في المئة إلى 103,07 دولارات للبرميل.
ويتجه الخامان صوب تراجع أسبوعي بنسبة 3,7 في المئة تقريباً.
وكان هذا الأسبوع الأقلّ تقلباً في التداول منذ بدء الغزو الروسي لأوكرانيا في 24 شباط الذي أدّى إلى فرض عقوبات خفضت إمدادات النفط الروسية ودفعت البلدان المستهلكة إلى سحب أحجام قياسية من النفط من مخزوناتها الاحتياطية.
وقال محافظ البنك المركزي الصيني يي قانغ إنّ ثاني أكبر اقتصاد عالمي غير منيع في مواجهة الصدمات الخارجية فضلاً عن الضغوط الداخلية الناتجة عن انتشار مرض كورونا.
وأضافت تصريحات رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) جيروم باول إلى المعنويات السلبية في سوق النفط إذ لوّح برفع كبير وسريع لأسعار الفائدة الأميركية وهو ما دفع الدولار للصعود. ويعني ذلك أنّ النفط يصبح أعلى سعراً للمشترين من حائزي العملات الأخرى.
