بسبب أزمة أوكرانيا... أسهم أوروبا تهبط لأدنى مستوياتها في سبعة أشهر
هبطت الأسهم الأوروبية في التعاملات المبكرة اليوم، إلى أدنى مستوياتها في سبعة أشهر مع شعور المستثمرين بالقلق من احتمال فرض عقوبات اقتصادية على روسيا التي أمرت بنشر قوات في إقليمين انفصاليين بشرق أوكرانيا.
وهبط المؤشر "ستوكس 600" الأوروبي 1,7 في المئة بحلول الساعة 08:10 بتوقيت غرينتش متراجعاً للجلسة الرابعة على التوالي. ونزل المؤشر نحو عشرة في المئة عن أعلى مستوياته على الإطلاق الذي سجله في أوائل كانون الثاني.
وبدا المؤشر "داكس" للأسهم الألمانية أكثر تأثّراً من غيره من المؤشرات الأوروبية لاعتماد ألمانيا الكبير على إمدادات الغاز الروسية وعدم وجود شركات طاقة مدرجة على المؤشر الذي هبط 2,2 في المئة.
ونزل مؤشر منطقة اليورو الأوسع نطاقاً 2,1 في المئة في حين هبط مؤشر "فايننشال تايمز 100" البريطاني 1,2 في المئة.
ولجأ المستثمرون إلى الأصول الآمنة نسبياً مثل الذهب والسندات الحكومية، في حين توشك الولايات المتحدة وحلفاؤها الأوروبيون على إعلان عقوبات صارمة جديدة على روسيا.
وفي حين ارتفعت أسهم شركات النفط والغاز 0,7 في المئة، ثارت مخاوف في الأسواق من أن يزيد ارتفاع أسعار السلع من مخاوف التضخم.
وكانت أسهم شركات السيارات والبنوك الأسوأ أداء بين الأسهم الأوروبية وهبطت 2,7 في المئة و3,1 في المئة على الترتيب.
وهبط المؤشر "ستوكس 600" الأوروبي 1,7 في المئة بحلول الساعة 08:10 بتوقيت غرينتش متراجعاً للجلسة الرابعة على التوالي. ونزل المؤشر نحو عشرة في المئة عن أعلى مستوياته على الإطلاق الذي سجله في أوائل كانون الثاني.
وبدا المؤشر "داكس" للأسهم الألمانية أكثر تأثّراً من غيره من المؤشرات الأوروبية لاعتماد ألمانيا الكبير على إمدادات الغاز الروسية وعدم وجود شركات طاقة مدرجة على المؤشر الذي هبط 2,2 في المئة.
ونزل مؤشر منطقة اليورو الأوسع نطاقاً 2,1 في المئة في حين هبط مؤشر "فايننشال تايمز 100" البريطاني 1,2 في المئة.
ولجأ المستثمرون إلى الأصول الآمنة نسبياً مثل الذهب والسندات الحكومية، في حين توشك الولايات المتحدة وحلفاؤها الأوروبيون على إعلان عقوبات صارمة جديدة على روسيا.
وفي حين ارتفعت أسهم شركات النفط والغاز 0,7 في المئة، ثارت مخاوف في الأسواق من أن يزيد ارتفاع أسعار السلع من مخاوف التضخم.
وكانت أسهم شركات السيارات والبنوك الأسوأ أداء بين الأسهم الأوروبية وهبطت 2,7 في المئة و3,1 في المئة على الترتيب.