اشترِك في نشرتنا الإخبارية
النفط يتراجع بعد رفع الفائدة الأميركية
16-06-2022 | 13:37
المصدر: "رويترز"
بددت أسعار النفط مكاسبها السابقة لتنخفض بعد يوم من التراجع الشديد الذي نتج عن رفع أسعار الفائدة الأميركية لكن ما زال الاهتمام ينصبّ على نقص المعروض.
وبحلول الساعة 09:06 بتوقيت غرينتش هبطت العقود الآجلة لخام "برنت" 45 سنتاً أيّ 0,4 في المئة إلى 118,06 دولاراً للبرميل، في حين نزلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط 44 سنتاً أيّ 0,4 في المئة إلى 114,87 دولاراً للبرميل.
وظلّ الخامان بدرجة كبيرة داخل نطاق أسعار الجلسة السابقة.
وانخفضت الأسعار في أكثر من اثنين في المئة أمس بعدما رفع مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) أسعار الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس في أكبر زيادة منذ 1994.
وتراجع مؤشر الدولار عن أعلى مستوياته منذ 2002 أمس الأربعاء ما خفف ضغوط الخفض على أسعار النفط. ويجعل ارتفاع الدولار النفط أعلى ثمناً لحائزي العملات الأخرى ويحدّ من الطلب.
وظلّ تركيز المستثمرين منصباً على قلّة الإمدادات وتعافي الطلب بعدما حدّت العقوبات الغربية من صادرات النفط الروسية.
وفي ليبيا إنهار الإنتاج إلى ما بين مئة ألف و150 ألف برميل يومياً، وفقاً لما ذكره متحدث باسم وزارة النفط يوم الثلثاء، ويمثّل ذلك نسبة ضئيلة من الانتاج الذي بلغ 1,2 مليون برميل يومياً العام الماضي.
ويضرّ ذلك بالمعروض الشحيح بالفعل في حين قالت الوكالة الدولية للطاقة إنّها تتوقع أن يزيد الطلب بدرجة أكبر في 2023 ليرتفع بأكثر من اثنين في المئة إلى 101,6 مليون برميل يومياً.
ومن المتوقع أن تتلقى الأسعار دعماً كذلك من تعافي الطلب على النفط في الصين مع تخفيف قيود مكافحة كورونا.
وبحلول الساعة 09:06 بتوقيت غرينتش هبطت العقود الآجلة لخام "برنت" 45 سنتاً أيّ 0,4 في المئة إلى 118,06 دولاراً للبرميل، في حين نزلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط 44 سنتاً أيّ 0,4 في المئة إلى 114,87 دولاراً للبرميل.
وظلّ الخامان بدرجة كبيرة داخل نطاق أسعار الجلسة السابقة.
وانخفضت الأسعار في أكثر من اثنين في المئة أمس بعدما رفع مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) أسعار الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس في أكبر زيادة منذ 1994.
وتراجع مؤشر الدولار عن أعلى مستوياته منذ 2002 أمس الأربعاء ما خفف ضغوط الخفض على أسعار النفط. ويجعل ارتفاع الدولار النفط أعلى ثمناً لحائزي العملات الأخرى ويحدّ من الطلب.
وظلّ تركيز المستثمرين منصباً على قلّة الإمدادات وتعافي الطلب بعدما حدّت العقوبات الغربية من صادرات النفط الروسية.
وفي ليبيا إنهار الإنتاج إلى ما بين مئة ألف و150 ألف برميل يومياً، وفقاً لما ذكره متحدث باسم وزارة النفط يوم الثلثاء، ويمثّل ذلك نسبة ضئيلة من الانتاج الذي بلغ 1,2 مليون برميل يومياً العام الماضي.
ويضرّ ذلك بالمعروض الشحيح بالفعل في حين قالت الوكالة الدولية للطاقة إنّها تتوقع أن يزيد الطلب بدرجة أكبر في 2023 ليرتفع بأكثر من اثنين في المئة إلى 101,6 مليون برميل يومياً.
ومن المتوقع أن تتلقى الأسعار دعماً كذلك من تعافي الطلب على النفط في الصين مع تخفيف قيود مكافحة كورونا.
