اشترِك في نشرتنا الإخبارية
تراجعت أسعار الذهب بأكثر من واحد في المئة إلى أدنى مستوياتها منذ أواخر كانون الثاني، مع استمرار تأثير قوة الدولار على الطلب على المعدن الأصفر المقوّم بالعملة الأميركية.
وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0,8 في المئة إلى 1797,82 دولاراً للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 08:15 بتوقيت غرينتش. ونزلت العقود الأميركية الآجلة للذهب 0,6 في المئة إلى 1797,4 دولاراً للأوقية.
وفي وقت سابق من الجلسة، تراجعت أسعار الذهب 1,4 في المئة إلى أدنى مستوى منذ 31 كانون الثاني مسجّلة 1786,6 دولاراً للأوقية. وفي يوم الجمعة، شهد المعدن الأصفر خسارة أسبوعية للأسبوع الرابع على التوالي.
وعزز الدولار الأميركي مكاسبه قرب ذروة عقدين مع إضرار بيانات ضعيفة عن الاقتصاد الصيني بالعملات المرتبطة بالدورة الاقتصادية بما يشمل الجنيه الإسترليني والدولار الأوسترالي ما قلل من جاذبية الذهب كملاذ آمن لحائزي العملات الأخرى.
ورفع البنك المركزي الأميركي أسعار الفائدة لأوّل مرّة في فترة الجائحة في آذار بمقدار 25 نقطة أساس مع سعيه لتشديد السياسة النقدية.
ورغم أنّ الذهب يعتبر ملاذاً من التضخم، فهو حساس لزيادة أسعار الفائدة الأميركية على المدى القصير ولزيادة عائدات السندات إذ يزيد العاملان من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الذهب.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، تراجعت الفضة 0,2 في المئة إلى 21,02 دولاراً للأوقية، ونزل البلاتين 0,5 في المئة إلى 934,16 دولاراً للأوقية. وهبط البلاديوم 1,3 في المئة إلى 1918,59 دولاراً للأوقية.
وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0,8 في المئة إلى 1797,82 دولاراً للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 08:15 بتوقيت غرينتش. ونزلت العقود الأميركية الآجلة للذهب 0,6 في المئة إلى 1797,4 دولاراً للأوقية.
وفي وقت سابق من الجلسة، تراجعت أسعار الذهب 1,4 في المئة إلى أدنى مستوى منذ 31 كانون الثاني مسجّلة 1786,6 دولاراً للأوقية. وفي يوم الجمعة، شهد المعدن الأصفر خسارة أسبوعية للأسبوع الرابع على التوالي.
وعزز الدولار الأميركي مكاسبه قرب ذروة عقدين مع إضرار بيانات ضعيفة عن الاقتصاد الصيني بالعملات المرتبطة بالدورة الاقتصادية بما يشمل الجنيه الإسترليني والدولار الأوسترالي ما قلل من جاذبية الذهب كملاذ آمن لحائزي العملات الأخرى.
ورفع البنك المركزي الأميركي أسعار الفائدة لأوّل مرّة في فترة الجائحة في آذار بمقدار 25 نقطة أساس مع سعيه لتشديد السياسة النقدية.
ورغم أنّ الذهب يعتبر ملاذاً من التضخم، فهو حساس لزيادة أسعار الفائدة الأميركية على المدى القصير ولزيادة عائدات السندات إذ يزيد العاملان من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الذهب.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، تراجعت الفضة 0,2 في المئة إلى 21,02 دولاراً للأوقية، ونزل البلاتين 0,5 في المئة إلى 934,16 دولاراً للأوقية. وهبط البلاديوم 1,3 في المئة إلى 1918,59 دولاراً للأوقية.
