اشترِك في نشرتنا الإخبارية
وزير الصناعة الياباني: ندرس فرض قيود على واردات الفحم من روسيا
08-04-2022 | 08:52
المصدر: "رويترز"
أعلن وزير الصناعة الياباني كويشي هاجيودا أنّ اليابان تخطط لخفض واردات الفحم الروسي تدريجياً مع بحثها عن موردين آخرين في أعقاب العقوبات الغربية على موسكو.
وقال هاجيودا للصحافيين إنّ اليابان ستهدف بمرور الوقت إلى إنهاء واردات الفحم من روسيا.
وقال هاجيودا للصحافيين إنّ اليابان ستهدف بمرور الوقت إلى إنهاء واردات الفحم من روسيا.
اقرأ أيضاً: الاتحاد الأوروبي يوافق على حظر الفحم الروسي في أوّل استهداف لإيرادات الطاقة
وتابع: "سنحتاج إلى إيجاد موردين آخرين وإلّا سنواجه صعوبات في تدبير الفحم المحلي ما قد يؤدي إلى انقطاع الكهرباء. ينبغي أن نتجنب مثل هذا الموقف".
وستنسق اليابان تحركاتها مع الولايات المتحدة والدول الأوروبية بعد أن أصدر الحلفاء في مجموعة السبع بيانا تعهدوا فيه بفرض عقوبات إضافية على روسيا ردّاً على عمليات القتل الجماعي المزعومة للمدنيين في أوكرانيا.
وقال رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا يوم الخميس إنّ اليابان ستكشف الجمعة على أقرب تقدير عن مزيد من العقوبات على روسيا بسبب غزوها أوكرانيا بعد التنسيق مع حلفاء مجموعة السبع بشأن المزيد من الخطوات العقابية.
وفي أعقاب الغزو الروسي لأوكرانيا في 24 شباط، صعدت اليابان العقوبات التي تتراوح بين إبعاد موسكو عن شبكة الدفع الدولية "سويفت" وتجميد أصول البنك المركزي.
كما جمّدت أصول مسؤولين روس ورجال أعمال ذوي نفوذ وبنوك ومؤسسات أخرى، بما يتمشى مع دول مجموعة السبع، وحظرت صادرات التكنولوجيا المتطورة إلى روسيا.
وتابع: "سنحتاج إلى إيجاد موردين آخرين وإلّا سنواجه صعوبات في تدبير الفحم المحلي ما قد يؤدي إلى انقطاع الكهرباء. ينبغي أن نتجنب مثل هذا الموقف".
وستنسق اليابان تحركاتها مع الولايات المتحدة والدول الأوروبية بعد أن أصدر الحلفاء في مجموعة السبع بيانا تعهدوا فيه بفرض عقوبات إضافية على روسيا ردّاً على عمليات القتل الجماعي المزعومة للمدنيين في أوكرانيا.
وقال رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا يوم الخميس إنّ اليابان ستكشف الجمعة على أقرب تقدير عن مزيد من العقوبات على روسيا بسبب غزوها أوكرانيا بعد التنسيق مع حلفاء مجموعة السبع بشأن المزيد من الخطوات العقابية.
وفي أعقاب الغزو الروسي لأوكرانيا في 24 شباط، صعدت اليابان العقوبات التي تتراوح بين إبعاد موسكو عن شبكة الدفع الدولية "سويفت" وتجميد أصول البنك المركزي.
كما جمّدت أصول مسؤولين روس ورجال أعمال ذوي نفوذ وبنوك ومؤسسات أخرى، بما يتمشى مع دول مجموعة السبع، وحظرت صادرات التكنولوجيا المتطورة إلى روسيا.
