اشترِك في نشرتنا الإخبارية
الأسهم الأوروبية تتراجع وسط مخاوف من تشديد السياسة النقدية
07-06-2022 | 11:18
المصدر: "رويترز"
تراجعت الأسهم مع تبدد التفاؤل إزاء إنهاء إجراءات الإغلاق في الصين تدريجياً وقلق المستثمرين من أثر التشديد الكبير في السياسة النقدية على نمو الاقتصاد العالمي.
ورفع بنك أوستراليا المركزي الفائدة بأعلى نسبة في نحو 22 عاماً وأشار إلى المزيد من التشديد في الفترة المقبلة في حين يترقب المستثمرون اجتماع البنك المركزي الأوروبي هذا الأسبوع وبيانات التضخم الأميركية.
ونزل المؤشر "ستوكس 600" الأوروبي 0,4 في المئة بحلول الساعة 07:09 بتوقيت غرينتش.
وقادت أسهم شركات التكنولوجيا موجة الانخفاض، فنزل القطاع 0,7 في المئة متبعاً خطى أسهم التكنولوجيا الأميركية التي هبطت الليلة الماضية. وكان سهم "داسو سيستمز" الفرنسية أكبر خاسر على مؤشر "ستوكس" بعد أن خفضت شركة سمسرة تقديراتها لقيمة السهم.
واستقرّ مؤشر "فاينانشال تايمز" البريطاني مع تراجع الجنيه الاسترليني.
وسعى رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون لتعزيز موقفه من خلال طرح مجموعة من السياسات الجديدة بعد أن نجا من تصويت على الثقة كشف حجم التهديد الذي يواجهه في منصبه.
وهوى سهم شركة الخطوط الجوية الاسكندنافية (ساس) 11,5 في المئة بعد أن قالت الحكومة السويدية إنّها لن تضخّ رأسمالاً جديدا في الشركة الخاسرة ولا تسعى لأن تكون مستثمراً طويل الأمد فيها.
ورفع بنك أوستراليا المركزي الفائدة بأعلى نسبة في نحو 22 عاماً وأشار إلى المزيد من التشديد في الفترة المقبلة في حين يترقب المستثمرون اجتماع البنك المركزي الأوروبي هذا الأسبوع وبيانات التضخم الأميركية.
ونزل المؤشر "ستوكس 600" الأوروبي 0,4 في المئة بحلول الساعة 07:09 بتوقيت غرينتش.
وقادت أسهم شركات التكنولوجيا موجة الانخفاض، فنزل القطاع 0,7 في المئة متبعاً خطى أسهم التكنولوجيا الأميركية التي هبطت الليلة الماضية. وكان سهم "داسو سيستمز" الفرنسية أكبر خاسر على مؤشر "ستوكس" بعد أن خفضت شركة سمسرة تقديراتها لقيمة السهم.
واستقرّ مؤشر "فاينانشال تايمز" البريطاني مع تراجع الجنيه الاسترليني.
وسعى رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون لتعزيز موقفه من خلال طرح مجموعة من السياسات الجديدة بعد أن نجا من تصويت على الثقة كشف حجم التهديد الذي يواجهه في منصبه.
وهوى سهم شركة الخطوط الجوية الاسكندنافية (ساس) 11,5 في المئة بعد أن قالت الحكومة السويدية إنّها لن تضخّ رأسمالاً جديدا في الشركة الخاسرة ولا تسعى لأن تكون مستثمراً طويل الأمد فيها.
