اشترِك في نشرتنا الإخبارية
تراجع بورصتي الإمارات لكن أبوظبي تسجّل أفضل أداء أسبوعي في أكثر من عام
04-03-2022 | 15:46
المصدر: "رويترز"
شهدت بورصتا الإمارات تراجعاً اليوم، شأنها شأن الأسواق العالمية، إذ أثّر التوتر المتزايد الناجم عن الصراع الروسي الأوكراني على المعنويات وأوقف سلسلة مكاسب أفرزها ارتفاع أسعار النفط والسلع الأساسية.
وسيطرت قوّات روسية في أوكرانيا على أكبر محطة للطاقة النووية في أوروبا، حيث تسبب حريق في حالة من الفزع بالأسواق المالية اليوم قبل أن يتمّ إخماده.
وتواصلت الخسائر التي تكبدتها الأسهم العالمية على مدار الأسبوع، إذ تهافت المستثمرون على السندات الحكومية والذهب، في حين سجّلت الأسهم الآسيوية أدنى مستوياتها في 16 شهراً.
وارتفعت أسعار النفط إلى 114,23 دولار للبرميل اليوم، إذ طغت مخاوف من تعطّل صادرات النفط الروسية بسبب عقوبات غربية على أثر احتمال زيادة الإمدادات الإيرانية في حالة إبرام اتفاق نووي مع طهران.
وقال كبير محللي أسواق منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لدى "إكسنس" وائل مكارم "فتحت البورصة في دبي على تراجع، إذ عمد المستثمرون لتأمين مكاسبهم بعد أسبوع من الزيادات الكبيرة".
وفي دبي، هبط مؤشر الأسهم الرئيسي 0,9 في المئة، منهياً سلسة مكاسب استمرت خمسة أيّام.
وكان قطاعا الخدمات المالية والاتصالات من أكبر الخاسرين.
وسجّل المؤشر أقوى أداء أسبوعي له في أكثر من شهرين بمكاسب بلغت 4,1 في المئة.
وتراجع مؤشر أبوظبي 0,6 في المئة، مسجّلاً أوّل هبوط له في ستّ جلسات.
وصعد المؤشر 6,1 في المئة على أساس أسبوعي، ليسجّل أكبر مكاسبه الأسبوعية منذ كانون الثاني 2021.
وهبط سهم بنك الإمارات دبي الوطني 2,9 في المئة بعد تداوله دون الحق في توزيع أرباح.
وسيطرت قوّات روسية في أوكرانيا على أكبر محطة للطاقة النووية في أوروبا، حيث تسبب حريق في حالة من الفزع بالأسواق المالية اليوم قبل أن يتمّ إخماده.
وتواصلت الخسائر التي تكبدتها الأسهم العالمية على مدار الأسبوع، إذ تهافت المستثمرون على السندات الحكومية والذهب، في حين سجّلت الأسهم الآسيوية أدنى مستوياتها في 16 شهراً.
وارتفعت أسعار النفط إلى 114,23 دولار للبرميل اليوم، إذ طغت مخاوف من تعطّل صادرات النفط الروسية بسبب عقوبات غربية على أثر احتمال زيادة الإمدادات الإيرانية في حالة إبرام اتفاق نووي مع طهران.
وقال كبير محللي أسواق منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لدى "إكسنس" وائل مكارم "فتحت البورصة في دبي على تراجع، إذ عمد المستثمرون لتأمين مكاسبهم بعد أسبوع من الزيادات الكبيرة".
وفي دبي، هبط مؤشر الأسهم الرئيسي 0,9 في المئة، منهياً سلسة مكاسب استمرت خمسة أيّام.
وكان قطاعا الخدمات المالية والاتصالات من أكبر الخاسرين.
وسجّل المؤشر أقوى أداء أسبوعي له في أكثر من شهرين بمكاسب بلغت 4,1 في المئة.
وتراجع مؤشر أبوظبي 0,6 في المئة، مسجّلاً أوّل هبوط له في ستّ جلسات.
وصعد المؤشر 6,1 في المئة على أساس أسبوعي، ليسجّل أكبر مكاسبه الأسبوعية منذ كانون الثاني 2021.
وهبط سهم بنك الإمارات دبي الوطني 2,9 في المئة بعد تداوله دون الحق في توزيع أرباح.
