أثناء مهمّة استكشافيّة… مراقب حديقة أفريقيّة يلقى حتفه على يد أسدين
لقي مراقب لحديقة "مراكيلي" الوطنية في جنوب أفريقيا حتفه، بعدما تعرّض لهجوم من أسدين أثناء رحلة استكشافيّة.
وكان المراقب ماليبونغوي مفيلا (27 عاماً) يستكشف بمفرده أراضي "مارتبا" في سيارته بحثاً عن علامات تدل على الفيلة والأسود من أجل إخبار المرشدين بمكانها.
وأكّد المتحدث باسم شرطة جنوب أفريقيا، البريغادير موتلافيلا موجابيلو، أن المراقب تعرّض لهجوم من أسدين وقُتل بعدما ركن سيّارته ونزل منها ثمّ سار بعيداً من الطريق.
وأضاف أن سائقاً آخر في الحديقة رصد الأسدين إلى جانب جثّة المراقب فاستدعى النجدة، ثمّ أطلقوا النار عليها، وذلك وفقاً لموقع "نيوز 24".
ومن جانبه، أوضح المتحدث باسم المتنزهات الوطنية في جنوب أفريقيا، رينولد ثاكولي، الحادثة قائلاً: "لقد كان المراقب يتتبع الحياة البرية كجزء من واجباته المعتادة عندما قُتل... كان يتابع مسارات الفهد، ويبدو أنه نزل من السيارة وسار 20 متراً فقط قبل مصادفة الأسدين اللذين هاجماه فجأة وقتلاه".
وكان المراقب ماليبونغوي مفيلا (27 عاماً) يستكشف بمفرده أراضي "مارتبا" في سيارته بحثاً عن علامات تدل على الفيلة والأسود من أجل إخبار المرشدين بمكانها.
وأكّد المتحدث باسم شرطة جنوب أفريقيا، البريغادير موتلافيلا موجابيلو، أن المراقب تعرّض لهجوم من أسدين وقُتل بعدما ركن سيّارته ونزل منها ثمّ سار بعيداً من الطريق.
وأضاف أن سائقاً آخر في الحديقة رصد الأسدين إلى جانب جثّة المراقب فاستدعى النجدة، ثمّ أطلقوا النار عليها، وذلك وفقاً لموقع "نيوز 24".
ومن جانبه، أوضح المتحدث باسم المتنزهات الوطنية في جنوب أفريقيا، رينولد ثاكولي، الحادثة قائلاً: "لقد كان المراقب يتتبع الحياة البرية كجزء من واجباته المعتادة عندما قُتل... كان يتابع مسارات الفهد، ويبدو أنه نزل من السيارة وسار 20 متراً فقط قبل مصادفة الأسدين اللذين هاجماه فجأة وقتلاه".