ليست المرة الأولى التي يُغطّي فيها إدمون ساسين المعارك في ناغورني كاراباخ. غطّى اشتباكات العام 2016 التي لم تكن بحجم حرب اليوم. يندفع للتغطية الميدانية، يفضّلها على التغطيات السياسية المملّة. تُحرّكه الأرض المشتعلة، في وسط بيروت أو سوريا أو العراق أو مخيّمات اللجوء التركية، عوض النقل المباشر من جلسة أو مؤتمر. مستعدّ دائماً؛ فكانت الوُجهة كاراباخ. "الخطر موجود، سواء أكان تظاهرة مع حجر ومسيّل، أو حروب واشتباكات وقذائف ورصاص". يدرس...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول