الخميس - 25 نيسان 2024

إعلان

انتصار "الخروج"... العلاقات بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي في 15 محطة

المصدر: "أ ف ب"
توقيع اتفاق ما بعد بريكست التجاري بين رئيسة المفوضية الأوروبية وشارل ميشال (أ ف ب).
توقيع اتفاق ما بعد بريكست التجاري بين رئيسة المفوضية الأوروبية وشارل ميشال (أ ف ب).
A+ A-
في ما يأتي المحطات الرئيسية في تاريخ العلاقات بين الاتحاد الاوروبي وبريطانيا:

الدخول إلى الاتحاد:

-09 آب 1961

رئيس الوزراء البريطاني المحافظ هارولد ماكميلان يتقدم بأول طلب ترشيح لبلده للانضمام إلى المجموعة الاقتصادية الأوروبية، التي سبقت الاتحاد الأوروبي.

- 14 كانون الثاني 1963

اعتراض أول من قبل الرئيس الفرنسي الجنرال شارل ديغول على دخول المملكة المتحدة الى المجموعة الاقتصادية الأوروبية. وضع فيتو جديد على ذلك في 27 تشرين الثاني 1967.

- 01 كانون الثاني 1973

المملكة المتحدة تنضم إلى المجموعة الاقتصادية الأوروبية بالتزامن مع ايرلندا والدنمارك.

- 05 حزيران 1975

67 بالمئة من البريطانيين يؤيدون في استفتاء بقاء المملكة المتحدة في المجموعة الاقتصادية الاوروبية.

انعطاف في عهد تاتشر

- 30 تشرين الثاني 1979

رئيسة الوزراء المحافظة مارغريت تاتشر التي اشتهرت بعبارة "أريد استعادة أموالي"، تطالب بتخفيض في مشاركة بلادها في الموازنة الأوروبية. لبى الأوروبيون طلبها في 1984.

بند استثنائي

- 7 شباط 1992

توقيع معاهدة ماستريخت، المحطة الأساسية الثانية في البناء الأوروبي بعد معاهدة روما التي وقعت في 1957. منحت بريطانيا بنداً استثنائياً (اوبت آوت بالانكليزية) يسمح لها بعدم الانضمام الى العملة الواحدة.

- 23 تموز 1993

رئيس الوزراء البريطاني المحافظ جون ميجور ينتزع من البرلمان مصادقة على معاهدة ماستريخت بعدما هدد بالاستقالة.

انتصار "الخروج"

- 23 حزيران 2016

الناخبون البريطانيون يصوّتون من أجل خروج بلادهم من الاتحاد الاوروبي.

عبّر 51,9 بالمئة من الناخبين عن تأييدهم للخروج من الاتحاد في استفتاء نظم بعد فوز المحافظين في الانتخابات التشريعية العام 2015. وبعد هذا الفوز لمعسكر الخروج، استقال رئيس الوزراء المؤيد للبقاء ديفيد كاميرون من منصبه.

- 29 آذار 2017

رئيس المجلس الأوروبي دونالد توسك يتسلم رسالة من رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي تفعّل المادة 50 من اتفاقية لشبونة لتبدأ بذلك عملية خروج المملكة المتحدة من الاتحاد (بريكست). يفترض أن تستمر هذه العملية سنتين وتنجز نظريا في التاسع والعشرين من آذار 2019.

- 22 تشرين الثاني 2018

توصل الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة إلى اتفاق موقت حول العلاقات بينهما بعد بريكست، بعد أسبوع على تفاهمهما على "اتفاق انسحاب" بريطانيا. وأقر مشروع الاتفاق في 25 تشرين الثاني خلال قمة استثنائية في بروكسيل.

صعوبات في لندن

- 15 كانون الثاني 2019

صوّت النواب البريطانيون ضد اتفاق الخروج الذي رفضوه بعد ذلك مرتين.

وفي آذار ثم في نيسان، وافق الاتحاد الأوروبي على إرجاء بريكست وحدد موعد الخروج في 31 تشرين الأول.

- 24 تموز 2019

بوريس جونسون المحافظ المؤيد لتنفيذ بريكست في موعده مع أو بدون اتفاق، يتولى رئاسة الحكومة خلفا لتيريزا ماي بعد استقالتها.

اتفاق جديد وإرجاء ثالث

-17 تشرين الأول 2019

بوريس جونسون ورئيس المفوضية الأوروبية جان كلود يونكر يعلنان توصلهما لاتفاق جديد. لكن النواب البريطانيين ارجأوا تصويتهم على النص الذي ينظم خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، ملزمين رئيس الوزراء بأن يطلب من بروكسيل إرجاء جديداً لبريكست الذي حدد هذه المرة في 31 كانون الثاني 2020. وتقرر تنظيم انتخابات مبكرة في 12 كانون الأول تلك السنة.

فاز بوريس جونسون بغالبية ساحقة في البرلمان بعد هذه الانتخابات (365 نائباً من أصل 650)، ما مكنه في 9 كانون الثاني من إقرار اتفاق الخروج الذي تفاوض عليه مع بروكسيل.

-31 كانون الثاني 2020

بريسكت يدخل حيز التنفيذ عند الساعة 23,00 ت غ. تلت ذلك مرحلة انتقالية حتى 31 كانون الأول 2020، قابلة للتمديد، على لندن وبروكسيل أن تحددا خلالها أسس علاقتهما المستقبلية لا سيما على الصعيد التجاري. في حزيران، تؤكد المملكة المتحدة رسمياً رفضها تمديد الفترة الانتقالية إلى ما بعد نهاية العام.

- 24 كانون الأول: بعد تمديد المحادثات التجارية مرات عدة، أعلن بوريس جونسون ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين التوصل لاتفاق قبل اسبوع فقط من نهاية الفترة الانتقالية.

- 30 كانون الأول: عشية الانفصال الكامل، بريطانيا والاتحاد الأوروبي يصادقان على الاتفاق.
الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم