وزير الطاقة الإسرائيلي سيرأس الوفد... محادثات نادرة مع لبنان الشهر المقبل لترسيم الحدود
أفاد مسؤول إسرائيلي، أمس السبت، أنّ #إسرائيل ستجري محادثات نادرة مع لبنان الشهر المقبل في محاولة لحل نزاع حدودي بحري طويل الأمد.
وقال المسؤول إنّ وزير الطاقة يوفال شتاينتس سيرأس الوفد الإسرائيلي في محادثات تتوسط فيها الولايات المتحدة، مرجّحاً أن يتحدث ممثّلو الدول الثلاث عبر الفيديو كونفرنس بسبب جائحة #كورونا.
وطلب المسؤول عدم الكشف عن هويته تماشياً مع اللوائح. ولم يصدر تعليق فوري من لبنان.
ويتنازع لبنان وإسرائيل على نحو 860 كيلومتراً مربعاً (330 ميلاً مربعاً) من البحر الأبيض المتوسط ضمن مناطقهما الاقتصادية الخالصة.
ويأمل كلا الجانبين في استكشاف وتطوير حقول غاز جديدة في المتوسط بعد عدد من الاكتشافات الكبيرة في السنوات الأخيرة.
وفي السنوات الأخيرة، تنقّل ديبلوماسيون أميركيون بين البلدين ويدفعون لإجراء محادثات مباشرة .
ويبدو لبنان الغارق في أزمة اقتصادية حادة، حريصاً بشكل خاص على تطوير موارد الطاقة البحرية.
من المرجّح أن تعتبر إدارة الرئيس الأميركي دونالد #ترامب أية محادثات مباشرة على أنها اختراق ديبلوماسي آخر في الشرق الأوسط، بعد الاتفاقات الأخيرة التي وافقت فيها الإمارات العربية المتحدة والبحرين- دول الخليج التي لم تخوض حرباً مع إسرائيل - على الاعتراف بها وإقامة علاقات ديبلوماسية معها.
وقال المسؤول إنّ وزير الطاقة يوفال شتاينتس سيرأس الوفد الإسرائيلي في محادثات تتوسط فيها الولايات المتحدة، مرجّحاً أن يتحدث ممثّلو الدول الثلاث عبر الفيديو كونفرنس بسبب جائحة #كورونا.
وطلب المسؤول عدم الكشف عن هويته تماشياً مع اللوائح. ولم يصدر تعليق فوري من لبنان.
ويتنازع لبنان وإسرائيل على نحو 860 كيلومتراً مربعاً (330 ميلاً مربعاً) من البحر الأبيض المتوسط ضمن مناطقهما الاقتصادية الخالصة.
ويأمل كلا الجانبين في استكشاف وتطوير حقول غاز جديدة في المتوسط بعد عدد من الاكتشافات الكبيرة في السنوات الأخيرة.
وفي السنوات الأخيرة، تنقّل ديبلوماسيون أميركيون بين البلدين ويدفعون لإجراء محادثات مباشرة .
ويبدو لبنان الغارق في أزمة اقتصادية حادة، حريصاً بشكل خاص على تطوير موارد الطاقة البحرية.
من المرجّح أن تعتبر إدارة الرئيس الأميركي دونالد #ترامب أية محادثات مباشرة على أنها اختراق ديبلوماسي آخر في الشرق الأوسط، بعد الاتفاقات الأخيرة التي وافقت فيها الإمارات العربية المتحدة والبحرين- دول الخليج التي لم تخوض حرباً مع إسرائيل - على الاعتراف بها وإقامة علاقات ديبلوماسية معها.