اشترِك في نشرتنا الإخبارية
ازدياد عمليات توقيف المهاجرين غير الشرعيين على الحدود الأميركية المكسيكية في نيسان
12-05-2021 | 09:35
المصدر: "أ ف ب"
ارتفعت عمليات توقيف مهاجرين غير شرعيين على الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك بشكل حاد في نيسان، في دليل على فشل واشنطن في ردع المهاجرين، وفقاً لبيانات رسمية صدرت أمس.
وأعلنت سلطات الحدود الأميركية أنّ 178 ألفاً و622 شخصاً لم تكن بحوزتهم الوثائق اللازمة، منعوا من الدخول، بزيادة خمسة آلاف شخص عن العدد الذي سجّل في آذار.
وهذا الرقم أكبر بعشر مرّات من العد الذي سجل في نيسان 2020 عندما كانت سياسة تقييدية في هذا المجال سارية في عهد الرئيس السابق دونالد ترامب.
لكن مع وصول إدارة بايدن، كان المهاجرون يأملون في الإستفادة من سياسة أكثر تساهلاً ومحاولة دخول الولايات المتحدة.
بالتالي، ازداد عدد البالغين الذين حاولوا دخول الولايات المتحدة عبر الحدود الجنوبية الغربية في نيسان بنسبة 10 في المئة مقارنة بآذار، أي ما يعادل 11 ألفاً و301 شخص.
من جهة أخرى، بلغ عدد الوافدين كأسر غالباً مع أطفال صغار، 50 ألفاً بانخفاض نحو 8 في المئة مقارنة بالشهر السابق.
وبلغ عدد الأطفال غير المصحوبين بذويهم والذين تسمح لهم إدارة بايدن بالبقاء في الولايات المتحدة مع أقارب لهم، 17171 وهو انخفاض بنحو 18890 شخصاً مقارنة بآذار.
لكن هذه الأرقام أعلى بكثير من تلك المسجلة خلال الأشهر الأولى التي تلت وصول جو بايدن إلى البيت الأبيض في 20 كانون الثاني حين تحدث منتقدوه عن "أزمة" على الحدود.
ويأتي معظم المهاجرين من المكسيك وغواتيمالا وهندوراس والسلفادور.
وأعلنت سلطات الحدود الأميركية أنّ 178 ألفاً و622 شخصاً لم تكن بحوزتهم الوثائق اللازمة، منعوا من الدخول، بزيادة خمسة آلاف شخص عن العدد الذي سجّل في آذار.
وهذا الرقم أكبر بعشر مرّات من العد الذي سجل في نيسان 2020 عندما كانت سياسة تقييدية في هذا المجال سارية في عهد الرئيس السابق دونالد ترامب.
لكن مع وصول إدارة بايدن، كان المهاجرون يأملون في الإستفادة من سياسة أكثر تساهلاً ومحاولة دخول الولايات المتحدة.
بالتالي، ازداد عدد البالغين الذين حاولوا دخول الولايات المتحدة عبر الحدود الجنوبية الغربية في نيسان بنسبة 10 في المئة مقارنة بآذار، أي ما يعادل 11 ألفاً و301 شخص.
من جهة أخرى، بلغ عدد الوافدين كأسر غالباً مع أطفال صغار، 50 ألفاً بانخفاض نحو 8 في المئة مقارنة بالشهر السابق.
وبلغ عدد الأطفال غير المصحوبين بذويهم والذين تسمح لهم إدارة بايدن بالبقاء في الولايات المتحدة مع أقارب لهم، 17171 وهو انخفاض بنحو 18890 شخصاً مقارنة بآذار.
لكن هذه الأرقام أعلى بكثير من تلك المسجلة خلال الأشهر الأولى التي تلت وصول جو بايدن إلى البيت الأبيض في 20 كانون الثاني حين تحدث منتقدوه عن "أزمة" على الحدود.
ويأتي معظم المهاجرين من المكسيك وغواتيمالا وهندوراس والسلفادور.
