تويتر
فيسبوك
يوتيوب
انستغرام
نبض
ثريدز
مسنجر
واتساب
بريد إلكتروني
الطباعة
بوتين مجتمعا بوزير البناء والإسكان والمرافق الروسي في الكرملين بموسكو (14 ت2 2023، أ ف ب).
شدد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الثلثاء، القيود المفروضة على وسائل الإعلام في تغطيتها للانتخابات في روسيا قبيل اقتراع آذار 2024 الرئاسي الذي يتوقع أن يمدد فترة حكمه حتى العام 2030.
شنّت موسكو حملة أمنية واسعة على حرية الإعلام منذ أطلقت هجومها على أوكرانيا في شباط العام الماضي. ولم يعلن بوتين الذي يتولى السلطة منذ العام 2000 بعد بأنه سيترشح لولاية خامسة لكن الكرملين أشار إلى عدم وجود منافس له.
ووفق المرسوم الحكومي، سيحظر على الصحافيين غير الموظفين في مؤسسات إعلامية مسجّلة لدى السلطات المشاركة في اجتماعات مفوضية الانتخابات.
وأشار المرسوم إلى أن الصحافيين الذين يملكون الحق (في العمل) بما يتوافق مع القانون الفدرالي" سيكون بإمكانهم التقاط الصور والتسجيلات المصورة داخل مراكز الاقتراع.
تمنع الإجراءات بالتالي المدونين والصحافيين العاملين في وسائل إعلام مستقلة في الخارج من الوصول إلى مراكز التصويت.
فرت معظم المؤسسات الإعلامية الروسية المستقلة من البلاد العام الماضي مع إطلاق السلطات حملة أمنية واسعة ضد المعارضة وإقرارها قوانين رقابة صارمة مرتبطة بالنزاع في أوكرانيا.
لكن ما زال لدى عدد من المنصات الإعلامية المستقلة صحافيون يعملون في روسيا بينما بقي بإمكان المنصات الإقليمية مواصلة العمل بشيء من الاستقلالية.
يشمل المرسوم المناطق الأوكرانية التي أعلنت روسيا ضمها.
ووفق القانون الروسي، سيتم الإعلان بحلول منتصف كانون الأول عن موعد أول جولة انتخابات رئاسية يفترض أن تجري في آذار 2024.
العلامات الدالة
الأكثر قراءة
العالم العربي
11/6/2025 2:49:00 PM
يقاطع التيار الصدري، أحد أكبر التيارات الشيعية في البلاد، الانتخابات ما يجعل المشهد السياسي أمام احتمالات جديدة لتوازن القوى داخل المكونات الثلاثة: الشيعية والسنّية والكردية.
العالم العربي
11/7/2025 6:00:00 AM
مهمة اختيار رئيس الوزراء المقبل ستكون شديدة التعقيد في ظل استمرار الانقسام داخل البيت الشيعي.
العالم العربي
11/7/2025 6:00:00 AM
معركة الصناديق التي ستُفتح الثلاثاء ستفتح بدورها معركة أوسع وأشمل بعد تبيان النتائج.
العالم العربي
11/7/2025 3:10:00 AM
مواكبةً لهذه الانتخابات المفصلية في تاريخ العراق، تفتح "النهار" ملفاً عنوانه "العراق ينتخب: صراع الولاية الثانية"، تقدم فيه قراءة استشرافية لما هو متوقع في دولة تريدها طهران دائماً حديقة خلفية، وتريدها واشنطن أبداً رأس حربة.
