دوليات
27-06-2022 | 05:56
"الناتو" يتعهد بمساعدة دول البلطيق وأوكرانيا وحثّ تركيا على السماح بانضمام فنلندا والسويد
حلف الشمال الأطلسي (تعبيرية).
يلتقي زعماء حلف شمال الأطلسي في العاصمة الإسبانية مدريد غداً في قمة تستمر ثلاثة أيام سيحثون خلالها الرئيس التركي رجب طيب إردوغان على التخلي عن اعتراضه على طلب فنلندا والسويد الانضمام إلى التحالف العسكري مع سعى الغرب إلى إرسال إشارة إلى روسيا والصين تنم عن التصميم على موقفه.
ويأتي اجتماع مدريد في ظل الحرب الروسية في أوكرانيا في لحظة محورية للحلف بعد الإخفاقات في أفغانستان والخلاف الداخلي في عهد الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب الذي هدّد بسحب واشنطن من التحالف النووي.
وقال ديبلوماسيون إن المفاوضات بين حلف غالباً ما تسوده الانقسامات لا تزال جارية لكن الزعماء يأملون أيضاً في الموافقة على تقديم المزيد من المساعدات العسكرية لأوكرانيا وزيادة الإنفاق الدفاعي المشترك وتعزيز تصميم جديد للتصدّي للصعود العسكري للصين ووضع المزيد من القوات في حالة تأهب للدفاع عن دول البلطيق.
وتسعى إسبانيا إلى زيادة تركيز حلف شمال الأطلسي على الجانب الجنوبي لمعالجة الهجرة والجماعات المسلحة في منطقة الساحل بأفريقيا.
وعلى الرغم من أن المسؤولين البريطانيين والأميركيين قد اعترضوا على طلب دول البلطيق نشر قوات دائمة متعدّدة الجنسيات في المنطقة، فمن المرجح أن تتوصل القمة إلى تسوية بشأن التعهد بإرسال تعزيزات سريعة.
بدورها، قالت ألمانيا بالفعل إنها ستضع المزيد من القوات على أهبة الاستعداد للدفاع عن ليتوانيا إذا سعت روسيا للاستيلاء على أراضي حلف الأطلسي ومن المتوقع أن تفعل بريطانيا الشيء نفسه بالنسبة لإستونيا بينما تتطلع لاتفيا إلى كندا لتعهد بإرسال المزيد من القوات هناك.
ويأتي اجتماع مدريد في ظل الحرب الروسية في أوكرانيا في لحظة محورية للحلف بعد الإخفاقات في أفغانستان والخلاف الداخلي في عهد الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب الذي هدّد بسحب واشنطن من التحالف النووي.
وقال ديبلوماسيون إن المفاوضات بين حلف غالباً ما تسوده الانقسامات لا تزال جارية لكن الزعماء يأملون أيضاً في الموافقة على تقديم المزيد من المساعدات العسكرية لأوكرانيا وزيادة الإنفاق الدفاعي المشترك وتعزيز تصميم جديد للتصدّي للصعود العسكري للصين ووضع المزيد من القوات في حالة تأهب للدفاع عن دول البلطيق.
وتسعى إسبانيا إلى زيادة تركيز حلف شمال الأطلسي على الجانب الجنوبي لمعالجة الهجرة والجماعات المسلحة في منطقة الساحل بأفريقيا.
وعلى الرغم من أن المسؤولين البريطانيين والأميركيين قد اعترضوا على طلب دول البلطيق نشر قوات دائمة متعدّدة الجنسيات في المنطقة، فمن المرجح أن تتوصل القمة إلى تسوية بشأن التعهد بإرسال تعزيزات سريعة.
بدورها، قالت ألمانيا بالفعل إنها ستضع المزيد من القوات على أهبة الاستعداد للدفاع عن ليتوانيا إذا سعت روسيا للاستيلاء على أراضي حلف الأطلسي ومن المتوقع أن تفعل بريطانيا الشيء نفسه بالنسبة لإستونيا بينما تتطلع لاتفيا إلى كندا لتعهد بإرسال المزيد من القوات هناك.
العلامات الدالة
الأكثر قراءة
المشرق-العربي
11/14/2025 8:16:00 PM
وفق إعلام محلي ، دوت 3 انفجارات في منطقة حي المزة
سياسة
11/13/2025 6:10:00 PM
ما هي أبرز مقررات مجلس الوزراء اللبناني؟
مجتمع
11/13/2025 4:43:00 PM
أكّد المدير العام للطيران المدني المهندس أمين جابر أنّ التحويل في مسار الرحلات جاء نتيجة الأحوال الجوية القاسية في الشمال.
سياسة
11/14/2025 2:56:00 PM
الجيش الإسرائيلي: الوحدة 121 بحزب الله مسؤولة عن ملف اغتيال سياسي لبناني مسيحي
نبض